المصدر: | مجلة الدراسات اللغوية |
---|---|
الناشر: | مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | علام، أحمد محمد عبدالعزيز (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Allam, Ahmed Mohamed Abdel Aziz |
المجلد/العدد: | مج20, ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أغسطس / ذو الحجة |
الصفحات: | 297 - 336 |
ISSN: |
1319-8513 |
رقم MD: | 1059148 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن الرد على من زعم التحريف في كتاب المعرب شرح قوافي الأخفش واشتقاق أسمائها لابن جني ت (293ه). تناول البحث افتراءات لمدعي التحريف في تحقيق كتاب المعرب شرح قوافي الأخفش واشتقاق أسمائها لابن جني بمجلة الدراسات اللغوية بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية المجلد التاسع عشر العدد الثاني ربيع الآخر جمادي الآخر (1438 ه) يناير، ومارس (2017). وأشار إلى (ص 343) من مجلة الدراسات اللغوية السطر الثالث عشر، قال هذه المدعي افتراءً؛ فتبين أن المخروم منها أي من المخطوطة يزيد على النصف، وأن ما تبقي من نصفها الآخر كان عبارة عن أوراق مبعثرة فاقد التسلسل جهد في إعادة ترتيبها مرة أخرى؛ فتبين له أن فيها سقطًا في أكثر من مكان منها ففترت همته عن تحقيقه، وتناول الرد على هذا التحريف في أن ما قاله المدعى هو كذب وافتراء على المخطوط؛ فالمخروم كما يزعم ويدعى أربعة عشرة صفحة من إجمالي عدد صفحات المخطوط التي تبلغ مئة وإحدى وعشرين صفحة دون الإضافات والزيادات، والمخطوط ليس به خروم معيبة لأنه كتب على جلد حيوان وجلد الحيوان قبل أن يكتب عليه لابد من شده في الشمس والهواء ليصبح أملس وجاهز للكتابة، ولو كان به خرم بسيط قد يكبر ويتسع ويأتي الناسخ فيتلاشى هذه الخروم فيكتب على الرق وينهي كتابته قبل الخرم مباشرة كأنه نهاية الصفحة. وتطرق إلى (ص 344) وقاله فيه أن ما تبقي من نصفها الآخر عبارة عن أوراق مبعثرة فاقدة التسلسل جهد في إعادة ترتيبها مرة أخرى فتبين أن فيها سقطًا في أكثر من مكان ففترت همته عن تحقيقها، ورده عليه في أن يشكر من قام بعمل ما فتر همته عن إكماله وعجز عن إتمامه. وعرض ما قيل في (ص 343) في وصف عقل ابن جني (كما يمليه عليه عقله الجبار)، ورده على هذا القول بأنه هل هو وصف مناسب للعقل، ألا تعرف أن الجبار تطلق على الأفعال والهيئات كالطول أو القلوب ولا تناسب العقل، وقد استعملها العرب في النخل للدلالة على الطول والضخامة؛ فقالت نخلة جبارة، لكن الغالب في استعمالها للعباد هو الوصف بالتكبر والعتو والمعاندة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1319-8513 |