ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة

المصدر: التوحيد
الناشر: جمعية أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: مرزوق، مرزوق محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س49, ع581
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: جمادي الأولي
الصفحات: 17 - 20
رقم MD: 1059245
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: تطرق المقال بعرض موضوع إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة. استعرض المقال بتساؤل من أحد الصحابة للنبي عليه أفضل الصلاة والسلام، عن متى الساعة فمضى رسول الله علية أفضل الصلاة والسلام يجدث فقال بعض القوم سمع ما قال فكره ما قال، وقال بعضهم لم يسمع حتى قضى حديثه، قال أين أراه السائل عن الساعة، قال ها أنا يا رسول الله، قال فإذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة، قال كيف إضاعتها، قال إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة. وعرض التخريج من رواية البخاري في موضعين من صحيحة، في كتاب العلم، وفي كتاب الرقاق. وعرض شرح الحديث، وما يستفاد من الحديث، الأول عموم لفظ الأمانة والأمانة ضد الخيانة، والثاني وجوب تعلم الأدب قبل العلم، ويجب أن يتقدم أدب طلب العلم على العلم، والثالث أهمية الرفق والصفح في الدعوة إلى الله تعالى، وهو ما ظهر من النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، حينما علمه ولم ينهره بعدما أعرض عنه قليلا ليؤدبه. واختتم المقال بالتركيز على وجود تضارب في الأحوال والأمين فالذي يحمي حمى الدار والأرض والعرض توجه له الشبهات بطريقة أو بأخرى بينما الذي ينتهك العرض والأرض والدم ويكون هو الشريف وهو الأمين بطريقة لا يعلمها المستغفلون. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة