ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الفترات الكبري للقايدية

المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: باسكون، بول (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بورحيل، زبيدة (مترجم)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: صيف
الصفحات: 92 - 148
ISSN: 1113-9781
رقم MD: 1059856
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الفترات الكبرى للقايدية. تناول البحث النظام القايدي الذي لا يمكن أن يوجد إلا في حضن قبيلة مستقلة نسبيًا تعين بنفسها رؤساءها وتختار ممثلًا عنها من أسرة قوية ليستلم قيادتها، كما يعتبر الاستعمار مسؤولاً عن تعميق وعنف عملية تأسيس النظام القايدي. وتحدث عن إمبراطورية الكلاوي وصعود رؤساء كلاوة وأكبرهم شهرة ونفوذًا المدني والتهامي الكلاوي، وتجمع الكلاويين قرابة بالامزواريين الذين كانوا يحكمون الشعبة العالية لوادي درعة في القرن الرابع عشر؛ مشيرًا إلى أسياد الحرب وهو أيبطاط. وتحدث عن القايدية المخزنية متمثلة في مدني، التهامي، وحاسى، وعلال، وحمو بن محمد، لالاربيعة، ولالاخدوج، والتهامي. وتطرق إلى أول عملية قام بها الباشا الحاج التهامي وهي تفكيك الشبكات التي حاربته بمصادرة لصالحه الفردي كل أراضي أعدائه التي استحوذوا عليها موضحًا صعوبة تقدير ملكية الحاج التهامي الكلاوي وهو على قيد الحياة، مع الإشارة إلى الملكيات العقارية التي يملكها والتي اغتصبت كلها تقريبًا منذ الشهور الأولى للحماية؛ ورغم الطابع المدهش لتمركز أراضي الحوز في أيدي عائلة وأقرباء الكلاوي وحاشيته؛ فلم يكن له أي إجراء مشترك مع اغتصاب المياه. وأشار إلى مداخيل الباشا التي بواسطتها استطاع أن يصبح ثريًا عن طريق الاقتراض. واختتم البحث بالإشارة إلى فشل انتشار النظام القايدي على مستوى التكون المجتمعي بكامله؛ فلم يكن المجتمع المغربي مجتمعًا قايديًا بشكل تام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1113-9781

عناصر مشابهة