ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجزائر: حكاية الأمازيغية

المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: عميمور، محيى الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: خريف
الصفحات: 149 - 155
ISSN: 1113-9781
رقم MD: 1059999
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الجزائر حكاية الأمازيغية. استعرض المقال بالحديث عن الجزائر ومعاناتها، ومعاناة شعوبها، لقد تناولت أكثر من مرة قضية الأمازيغية، والتي أصطلح عبر عقود على استعمال تعبير البربرية في الإشارة. وأشار إلى قول القبطان لوغلاي المشرف على التعليم في الجزائر وهو يخطب في المعلمين الفرنسيين في بلاد القبائل (علموا كل شيء للبربر ما عدا العربية والإسلام). وأوضح أن ما يثير الفرنسيين أن زوايا منطقة القبائل هي قلاع لحماية الإسلام، فبدأ المستعمر بالتركيز على محاربة اللغة العربية، لأن بضياع العربية هو إنهيار الإسلام. وأهتم بعرض أعداء العربية من الفرانكولائكيين، ودعاه النزعة البربرية المزوغية، فهم ينسبون كل النقائص للغة العربية ويدعون أنها لا تصلح لغة علوم او تكنولوجيا ويريدونها مسجونة في المسجد، والهدف هو سيادة الفرنكوفونية. وأكد على أن أساس القومية هو وحدة اللغة والثقافة المشتركة والعقيدة الدينية، فهي اتحاد الفؤاد واتحاد اللسان. وتحدث عن الإسلام هو الذي عرب الشمال الإفريقي بينما لم يعرب بلدانا أخرى كتركيا وإيران وشبه الجزيرة الهندية. وبين أن الحروب التي خاضها المسلمون في بلاد المغرب ضد البربر أو الأمازيغ ولكنها ضد الروم الذين كانوا يحتلوا المغرب. واختتم المقال بالتأكيد على أن اللهجة واللغة الأمازيغية وحروف التيفيناغ أو التفيناق تعود إلى محافظة ظفار في اليمن، وأن قبائل البربر الرئيسية هي (كتامة، وصنهاجة، وزناتة) هي قبائل يمنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1113-9781