المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على القيمة التركيبية والدلالية للعناصر غير الإسنادية سورة يوسف أنموذجاً. واعتمد البحث على المنهج الوصفي. وتناول البحث على التمهيد ومطلبان، اشتمل التمهيد على أسس تأليف الكلام، واللغة الأدبية. استعرض المبحث الأول العناصر الإسنادية والعناصر غير الإسنادية، وتضمن (العناصر غير الإسنادية، العناصر غير الإسنادية بين النجاة قديماً وحديثاً، وأهميتها التركيبة والدلالية). وتناول المبحث الثاني العناصر غير الإسنادية في سورة يوسف عليه السلام، واشتمل على العناصر غير الإسنادية في السورة من حيث الشكل؛ واشتمل على (المفعول به، والمفعول المطلق، والمفعول فيه، والنعت، والحال، والجار والمجرور، والبدل، والتمييز، والاستثناء، والتوكيد)، من دلالة العناصر غير الإسنادية في السورة. واختتم البحث بمجموعة من النتائج منها أن أكثر النجاة من الحديث من عناصر الجملة وقسموها إلى عناصر إسنادية وعناصر غير إسنادية، ووجود فرق بين فكر النجاة والفضلة، وتأتي العناصر غير الإسنادية لتكون عمدة في الدلالة، وظهور تأثير العنصر غير الإسنادي ودلالته في الآيات التي تناولناها من سورة يوسف مما يؤكد أهميته الدلالية والشكلية في الجملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|