ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقاليد الفرجوية العربية: بين الإشعاع الفني والإقصاء الاستعماري

المصدر: مجلة الملتقى
الناشر: عبدالصمد بلكبير
المؤلف الرئيسي: بن الهاشمي، هشام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: صيف
الصفحات: 104 - 109
ISSN: 1113-9781
رقم MD: 1060124
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 02622nam a22002057a 4500
001 1797760
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a بن الهاشمي، هشام  |e مؤلف  |9 423304 
245 |a التقاليد الفرجوية العربية:  |b بين الإشعاع الفني والإقصاء الاستعماري 
260 |b عبدالصمد بلكبير  |c 2019  |g صيف 
300 |a 104 - 109 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "هدفت الورقة إلى التعرف على التقاليد الفرجوية العربية بين الإشعاع الفني والإقصاء الاستعماري. شهد السياق الثقافي العربي حراكًا فنيًا متميزًا حيث زخر بتقاليد فرجويه وممارسات فنية أصيلة صاغت الذوق الفني من قبيل الحلقة، سلطان الطلبة، سيد الكتفي، ويعتبر الطقس التعزية من التقاليد الفرجوية التي عرفها العالم العربي الإسلامي حتى قبل دخول النموذج المسرحي الغربي، وتعد التعازي الشيعية طقسًا مسرحيًا يقدم العزاء مصحوبًا بالبكاء والندم، وعلاوة على طقس التعزية وفرجة الخيال الظلي عرف العرب تقاليد فرجويه وممارسات فنية أخرى مثل القوال والمداح والحلقة، وتؤسس الحلقة مفهوم التباعد انطلاقًا من دور الراوي صاحب الحلقة الذي يعتمد على عملية تقمص الدور والخروج منه باعتباره تقنية أساسية لبناء شكله الفرجوي، واختتمت الورقة بالإشارة إلى أنه على الرغم من التغيير والتحديث التي بدأت تعصف بلا هوادة مستهدفة التقاليد الفرجوية العربية فإنها ستنتفض من رمادها إذ سينتبه الكثير من المسرحين العرب لاحقًا إلى استثمارها بغية استعادة لحظات حميمة ولت. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" 
653 |a الهوية الثقافية  |a الثقافة العربية  |a العادات والتقاليد 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 012  |l 045  |m ع45  |o 0982  |s مجلة الملتقى  |t Forum  |v 000  |x 1113-9781 
856 |u 0982-000-045-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1060124  |d 1060124