المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | عبدالنور، وديع (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج128 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 32 - 35 |
رقم MD: | 1060147 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان نحن وكأس العالم. أضحى المونديال هدفًا ساميًا لمؤشر التطور المنشود وفرصة لقطف النجاح والتألق دوليًا وإرساء نهضة رياضية شاملة، فلقد بات انعكاس التأهل وتبعاته يشغل عالمنا العربي اليوم، واتسع الاهتمام به مع تطور ثورة الاتصالات والتواصل والمعلومات منذ النقل التليفزيوني المباشر وكرنفالاته إلى ما بلغته حاليًا. وقد تطور الحضور العربي عبر (13) نسخة لكن الظروف ومعايير المشاركة تبدلت بين البدايات وعصرنا الحالي، وقد كانت مصر أول منتخب من خارج قارتي أوروبا وأمريكا تشارك في النهائيات وبالتالي أضحت أول ممثل للعرب والقارة الإفريقية، إذا نجد أنه بجانب الهوس الجمهوري بالكرة إلا أن الجماهير يعتبروا مجرد مشاركة بلدهم في كأس العالم شرف يفخر به الكل. وأشار المقال إلى رفع الـ (فيفا) عدد المنتخبات المشاركة من (16) إلى (24) في عام (1982)، وكان واقع دخول إفريقيا قويًا في إيطاليا. وأكد المقال على أنه لاولا شعبية لعبة كرة القدم وسحرها لما كان للمونديال مفعول سحري مشعل للحواس، حتى أنه يمكننا أن نلاحظ هدوء الحروب الأهلية في لبنان، وسيادة السكينة والاجتياح الإسرائيلي (1986) وقت مباريات المونديال. واختتم المقال بالقول بأن كرة القدم هي لعبة ولكنها تلخص كل ما في الحياة وتلبي الحاجات البشرية وتنفس عن الغضب وتحقق الثأر وتخلق التحدي وتؤجج الحماسة والفخر، وتحقق العدل المطلق على الأرض من خلال قوانين ثابتة وتنفذ في حين حدوث الخطأ مباشرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|