ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإبداع الرقمي لإحياء فن بورتريه الأفيش السينمائي الجرافيكي كعنصر ترويجي فعال لدراما الروايات السينمائية المصرية

العنوان بلغة أخرى: Digital Creativity to Revive the Art of Graphic Film Poster Portrait as an Effective Promotional Element for the Drama of Egyptian Film Novels
المصدر: مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
الناشر: الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
المؤلف الرئيسي: محمد، ناصر أحمد حامد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammed, Nasser Ahmed Hamed
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 453 - 477
DOI: 10.21608/mjaf.2019.15370.1250
ISSN: 2356-9654
رقم MD: 1060288
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدراما | الروايات | السينما | البورتريه | الأفيش | Drama | Novels | Cinema | Portraits | Poster
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

89

حفظ في:
المستخلص: من المؤكد أن هوية أي أفيش سينمائي جرافيكي مستمدة من هوية الرواية السينمائية المصرية المصاحبة للفيلم والتي يعلن عنه الأفيش، وغالبا ما تكون دراما الروايات السينمائية المصرية عنصرا مؤثرا ومهما في إبراز ملامح البورتريه الموظف في الأفيش السينمائي الجرافيكي الخاص بإعلان الفيلم، فالدراما الروائية تطبع رؤيتها على فن البورتريه المصاحب للأفيش السينمائي، فإن كانت تلك الرواية بوليسية نجد البورتريه الجرافيكي على الأفيش له نفس الملامح، وإن كانت الرواية من النوع الرومانسي نشعر أن البورتريه وما يحمله من تعبيرات على شاكلة الرواية، فالبورتريه الخاص بالأفيش السينمائي هو في الأصل انعكاس لما ستخبرنا به الرواية وبمعنى آخر هو ملخص لما تقوم به شخصية البطل الحقيقية في الرواية، فإن كانت شخصية البطل خيرة نجد البورتريه الخاص به والظاهر على الأفيش خير ووديع، وإن كانت شريرة نجد البورتريه يحمل ملامح الشر بين تعبيراته وقسمات وجهه. ولا شك أن انتشار الأفيش السينمائي للروايات المصرية قديما كان ذاخرا بالعناصر الجرافيكية سواء كانت رسوم جرافيكية يرسمها فنانون موهوبون أو خطوط يكتبها خطاطون متمرسون، ولكن للأسف اندثر هذا الأفيش بظهور كاميرات التصوير الضوئي، فحل البورتريه المصور فوتوغرافيا محل البورتريه الجرافيكي الذي كان يزين اللوحات الإعلانية في مدن وقري مصر، وحلت الخطوط الرقمية من الكمبيوتر Fonts وأبعدت يد الخطاط عن الأفيش السينمائي بل واللوحات الإعلانية بصفة عامة. ويعد هذا البحث دعوة لإحياء توظيف فن البورتريه الخاص بالأفيش السينمائي المصري الجرافيكي ولكن مع مواكبة العصر التقني والرقمي الذي نحياه، ونعنى البورتريه المصمم والمرسوم عن طريق الحاسب الآلي وبتطبيقات رقمية غنية بالأدوات والخامات الخاصة بالتلوين والرسم وبواسطة فنانين لا يقلوا موهبة عن سابقيهم من أصحاب الرسم اليدوي، وذلك كله لمواكبة العصر الرقمي الذي نعيشه حاليا.

The identity of any graphic film poster is derived from the identity of the Egyptian cinematic film associated with the film, which is announced by the Poster. The drama of Egyptian film novels is often an important element in highlighting the features of the portrait which applied in graphic film poster, If the novel is of a romantic type on portrait art that is follow graphic film poster, we feel that the portrait and the delusion of the expressions in the form of the novel, Valporthp of the millennium The cinema is originally a reflection of what the novel will tell us. In other words, it is a summary of what the character of the real hero is doing in the novel. If the character of the hero is the best of his portraiture, Although the evil of the portraiture carries the features of evil between his expressions and facial features. There is no doubt that the spread of film poster portrait of an ancient Egyptian novels was a gamut of graphic elements, whether graphic drawings painted by talented artists or words and sentences written by experienced calligraphers, but unfortunately this was abandoned by the appearance of photographic cameras, the photographic portrait replaced the graphic portrait that decorated the billboards in the cities and the villages of Egypt, and resolved the digital words from the computer fonts and removed the calligrapher hands for the film poster and even advertising billboards in general. This research is considered an invitation to revive the art of Egyptian graphic films poster portrait but in keeping with the technical and digital age that we live. We mean the portrait designed by computer and digital applications rich with tools and raw materials for coloring and drawing by artists who are no less talented than their predecessors, and all this to keep pace with the digital age we are currently living.

ISSN: 2356-9654

عناصر مشابهة