العلاقات العربية - الأمريكية: نقطة نظام
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
| المؤلف الرئيسي: | همام، جمال أمين (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع148 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الإمارات |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 112 |
| رقم MD: | 1060299 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على العلاقات العربية –الأمريكية. وتعد العلاقات العربية – الأمريكية قديمة جدا، وقد زادت قوتها بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، وخروج واشنطن من عزلتها وفرض نفسها كقوة عظمى، وخلال الحرب الباردة انحاز أكثر العرب إلى أمريكا لكونها لم تكن قوة استعمارية تقليدية مثل الدول الأوروبية، وفي تلك المرحلة كان العرب يأملون في إزاحة الاستعمار الأوروبي وإزالة مخلفات سايكس-بيكو، والتقسيم واحتلال فلسطين، لكن سرعان ما انخرطت الولايات المتحدة في حرب النفوذ مع الاتحاد السوفيتي، ومنذ مطلع الألفية الثالثة وبعد أحداث (11) سبتمبر (2001 م)، انهمكت الإدارات الأمريكية المتعاقبة في سياسات جديدة غير التي كانت تتبعها سابقاتها والتي كانت ترى في منطقة الشرق الأوسط مجالها الحيوي وأصدرت آنذاك عدة مبادئ رئاسية تعكس الاهتمام بالمنطقة منذ مبدأ أيزنهاور. ومازالت الدول العربية على المستوى الرسمي تحافظ على علاقاتها بأمريكا. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الشعوب والنخب العربية تتمنى أن تنظر الإدارات الأمريكية إلى إرثها الأخلاقي السابق، وأن تضع معايير لمخاطبة الرأي العام العربي والشعوب العربية حتى لا تخسر ما تبقى لها من رصيد في المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
أزمات المنطقة والحلول العربية
بواسطة: همام، جمال أمين منشور: (2015) -
كيف يرى العرب الولايات المتحدة الأمريكية؟: ما بين إرث أوباما والرئاسة الجديدة
بواسطة: بطاينة، إسراء منشور: (2017) -
"الاستدارة شرقاً" لإطالة زعامة أمريكا للعالم دون الانزلاق لخريف الإمبراطوريات
بواسطة: سمير، أيمن منشور: (2020) -
ترامب: بين الشعبوية والسياسة
بواسطة: همام، جمال أمين منشور: (2017) -
مستقبل العلاقات الخليجية - الأمريكية: استدراكات وسيناريوهات
بواسطة: الفقيه، الصادق بخيت الفكي منشور: (2020)
