المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | هوبير، إيزابيل (مؤلف) |
مؤلف: | هيئة التحرير (محاور) |
مؤلفين آخرين: | كمال، أسماء مصطفى (مترجم) |
المجلد/العدد: | سج128 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 121 - 123 |
رقم MD: | 1060427 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال حوار مع إيزابيل هوبير تحت عنوان أحب أن أكون بمفردي. ودار بالحوار العديد من التساؤلات التي تمحورت حول، مدى عشقها للسينما قبل أن تكون ممثلة، وخلافاتها مع المخرجين، وموقفها مع (موريس بيالات)، وطريقتها في التمثيل فهي ترى ذاتها أنها لا تمثل شخصيات بل حالات أو مشاعر وليس بوسع أي ممثلة القيام بذلك، وأفلامها التي اتسمت بطبقة سوداوية، ورؤية الجمهور لأفلامها على أنها أفلام هوبير أفلام لكاتبة ممثلة، وشعورها اتجاه تغير النظرة لسينما المؤلف بشكل عام، وشعورها اتجاه موقف (أنيت بينينغ) و(ناتالي بورتمان) في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وسبب ابتعادها عن أن تكون رمزًا للنسوية. واختتم المقال بالتساؤل حول علاقتها بأغنية وحيد في القمة لـ (راندي نيومان)، وهل عندما نبلغ قمة عطائنا نصبح منعزلين بالضرورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|