ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياسة الشرعية وفقه العمارة

المصدر: الإحياء
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء
المؤلف الرئيسي: عزب، خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: غشت
الصفحات: 192 - 213
ISSN: 2336-0739
رقم MD: 1060806
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على السياسة الشرعية وفقه العمارة. وتمركز المحتوى المعرفي على، المفهوم الإسلامي للبناء والعمران، للبناء والعمران في التشريع الإسلامي مفهومان، الأول القوة والإتقان، وهذه صفة من صفات الإسلام، كل عمل يقوم به المسلم ينبغي ان يكون متقنا، والقوة أساس الإتقان، وينبغي ان يكون العمل متقنا، وهذا من وصيه النبي علية أفضل الصلاة والسلام. وبين الثاني الجمال، يفترض في المسلم أن يهتم بمظهره وملبسه لأن الإسلام دين الجمال ودين الطهارة. وبين أن الجمال مطلوب حتى في فن العمارة من خلال إطارين، الأول هو السياسة الشرعية وهي السياسة التي يتبعها الحاكم في المجال العمراني، الإطار الثاني هو فقه العمارة. وأهتم بأن العلماء حددوا ضوابط واجب مراعاتها من قبل الحاكم عند اتخاذ المدن والحواضر وإنشائها وفقا لشروط دقيقة، وهذه الضوابط تتيح لأي مدينة ان تنمو وتتطور. وتحدث عن الماء هو عصب الحياة وعامل لنشوء الحضارات في حالة توفره. وأكد على اشتراط المركزية في مواقع المساجد، فهذا غاية في اختيار الموقع المناسب لمرفق يستخدمه الناس خمس مرات باليوم. وأبرز الثاني نظرة علماء السياسة الشرعية للصروح المعمارية المرتبطة بالسلطة، وهنا يربط بين قوة الدولة وعظم آثارها المعمارية فعلى قوة الدولة يكون الأثر. وقال عظم عمران المدينة وكثر سكانها كثرت الآلات بكثرة الأعمال حينئذ وكثر الصناع إلى أن تبلغ غايتها من ذلك. وأشار إلى ظاهرة المماليك. واختتمت الورقة بالإشارة إلى سلطة المجتمع داخل الحارة وبمرور الوقت ظهرت وظيفة شيخ الحارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2336-0739

عناصر مشابهة