ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محتوى خارج السيطرة: هل إلتهم يوتيوب أطفالنا ؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الأبيض، رضا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Abyad, Rida
المجلد/العدد: سج129
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 67 - 96
رقم MD: 1060879
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أشار المقال إلى مخاطر اليوتيوب على الأطفال. استهل ألسكندر فينولتلا مقالة عن يوتيوب بعنوان مفزع يحمل سؤالا إنكاريا مثيرا وهو هل ألتهم يوتيوب أطفالك، مما دفع الكثيرين إلى اعتبار المادة التي يقدمها يوتيوب سيئة، وبالتالي فإنه يشكل خطرا على المشاهدين خاصة فئة الأطفال والشباب، متخوفين من طبيعة هذه الأخطار، باحثين عن وسائل منع حدوثها، متسائلين حول ما إذا كان اليوتيوب العربي بمنأى عن هذه الأخطار، وهل المشكلة تكمن في اليوتيوب أم في ثقافة استخدامه. أنشئ اليوتيوب سنة (2005)، وكان أول فيديو رفع عليه هو (أنا في حديقة الحيوان)، اشترته شركة قوقل بأكثر من (1,6) مليار يورو في العام (2006)، يعد من أشهر المواقع يزوره يومياً ويشاهد ما يعرض من مواد وخدمات مليارات من الناس من كل الأعمار والجنسيات واللغات. ويعمل اليوتيوب وفق شروط وتوصيات تتعلق بحقوق النشر والإساءة للأشخاص وللآداب العامة والسلم الاجتماعي والعالمي، ويوفر لمستعمليه بعض إمكانيات الحماية والرقابة. انطلق في الولايات المتحدة عام (2005)، وفي عدد من الدول العربية في العام (2011) كمصر والسعودية والجزائر وتونس. يمثل المحتوى العربي على يوتيوب جزءاً محدوداً جداً من هذا المحيط الهائل غير المتناهي، ويتكون هذا المحتوى من فيديوهات، قنوات، ألعاب، أخبار، موسيقى أجنبية وعربية، إلا أن هناك فئة من الشباب تبحث عن فيديوهات أخرى تكسر بها الطابوهات لا تظهرها واجهة الموقع بسبب آليات الرقابة مما يستدعي القول بأن اليوتيوب فعلا غول يلتهم الأطفال التهاما. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة