ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السقوط: هزيمة البطل الثوري والنهاية الفانتازيا في رواية وليد إخلاصي "بيت الخلد"

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صقور، مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: مج49, ع585
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 5 - 22
رقم MD: 1060885
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 02569nam a22002057a 4500
001 1798636
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a صقور، مالك  |e مؤلف  |9 253185 
245 |a السقوط:  |b هزيمة البطل الثوري والنهاية الفانتازيا في رواية وليد إخلاصي "بيت الخلد" 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2020  |g كانون الثاني 
300 |a 5 - 22 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان السقوط هزيمة البطل الثوري والنهاية الفانتازيا في رواية وليد إخلاصي (بيت الخلد). وذكر المقال أن الحياة أغلى شيء عند الإنسان إنها توهب له مرة واحدة، فيجب أن يعيشها عيشة لا يشعر معها بندم معذب على السنين التي عاشها، وتساءل المقال ما إذا كانت رواية بيت الخلد نزوة من نزوات الكاتب، أم رغبة منه بالمشاركة في الأدب المناضل أو أدب السجون، ليسجل موقفاً، أم هي دفقة شاعرية جادت بها قريحته، فصور حياة إنسان عرفه فكتب عنه هذه الرواية وكان للخيال دور فيها، وأضاف أن تاريخ الفن الواقعي، يمدنا بالأمثلة الكثيرة والمتنوعة، من نماذج المناضلين الثوريين، وذكر المقال أن الكاتب رصد حياة بطله من البداية حتى النهاية، واختتم المقال بأنه بقى أن يشير إلى عيب واحد في الرواية، وهو أن الكاتب بأسلوبه السردي المتنوع، قد حرم الرواية من الحدث فقد طغت الشخصية على الحدث، وكانت الرواية رواية شخصيات حيث تمحورت الأقسام العشرة حول شخصية البطل (أكثم الحلبي)، وأما بقية الشخوص رغم أهميتها فكانت ثانوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 
653 |a القصص العربية  |a السرد الروائي  |a النقد الأدبي  |a إخلاصي، وليد  |a سوريا 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |l 585  |m مج49, ع585  |o 0732  |s الموقف الأدبي  |t The literary position  |v 049 
856 |u 0732-049-585-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1060885  |d 1060885