ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

عرافو موت الرواية: من هم ؟ وماتبريراتهم ؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: النابي، ممدوح فراج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elnaby, Mamdouh Farrag
المجلد/العدد: سج133
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 76 - 77
رقم MD: 1061408
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عرافو الرواية من هم وما تبريراتهم. ثمة تبريرات كثيرة لدى عرافي موت الرواية منها غياب الخيال الذي كان أحد أهم أسباب خلود الأعمال الأدبية على نحو ما ظلت (دون كيشوت) لـ (ميغيل دي سيرفانتس) خالدة ومتجاوزة للخيال. وذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يعلن فيها عن موت نوع أدبي، فمن قبل أسقطت البنيوية في ستينيات القرن الماضي المؤلف بعزله عن النص، وأعلنوا موته وفقاً لمقولة المنظر (رولان بارث)، وهو ما أدخل الأدب في (ألعاب شكلانية عاطلة وعدمية) وفقاً لمصطلح نادر كاظم، ما دفع (تزيفتان تودوروف) لأن يستشف الخطر المحدق، الذي سيصيب الأدب والنقد من هذا (الغيتو الشكلاني فأعلن صيحة (أن الأدب في خطر)، وهناك من أعلن موت المفكر الحر. وأشار إلى انه تكررت الدعوات لموت الرواية فأعلن أكثر من شخص عن موت الرواية كالكاتب النرويجي (ديفيد شيلدس) في كتابه (واقع الجوع) أعلن أن الرواية بوصفها نوعاً أدبياً تحتضر وكذلك الشخصية الروائية والحبكة الروائية تحتضر، ولا حياة اليوم إلا للكاتب الذي يكف عن التخييل والتأليف. واختتم المقال بأن الرواية ما زالت رغم كل شيء أهم أدوات البشر لاستطلاع التحولات الثقافية والمجتمعية، وأن البشر بحاجة، دوماً، إلى تخيل المستقبل كي يمكنهم تشكيله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022