المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | أوستاش، فرانسيس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج143 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 18 - 19 |
رقم MD: | 1061689 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الذاكرة لجميع الأوقات، فهو ليس مجرد بحث في الماضي. فمن الخطأ اعتبار الذاكرة مجرد بحث في الماضي، فهو موجهة، وبشكل أساسي وهادف نحو المستقبل. حيث إن ذاكرة المستقبل الفردية، والجماعية بالغة الأهمية. فتطرق إلى الحاضر الدائم فمصطلح ذاكرة المستقبل ظهر لأول مره في (2007) للعلماء راندي باكنر ودانييل كارول من جامعة هارفارد. حيث أن البحث عن المستقبل هو شكل من أشكال الإسقاط الذاتي الذي يعنى الانفصال عن الواقع الراهن لتبنى وجهة نظر مختلفة. وذكر فائدة المستقبل من خلال محاكاة المستقبل نشاط متجدد في كل لحظة في الحياة اليومية هذا ما أوضحته نتائج الدراسة أرنود دارجمو وفريقه في عام (2009). ومن عجائب الطبيعة أن التغيرات المرتبطة بالشيخوخة تؤثر في تذكر الماضي، والمستقبل، وبالطريقة نفسها، حيث يقدم الأشخاص الأكبر سناً، في العادة، تفاصيل أقل عن الأحداث الماضية والمستقبلية مقاربه بمن يصغرهم سناً. واختتم المقال بالإشارة إلى الذاكرة التي تستوجب الحماية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|