المسلمون في كل زمان ومكان مطالبون بمقاومة الظلم والعدوان رغم "الألم" الذي يصيبهم
| المصدر: | الداعي |
|---|---|
| الناشر: | الجامعة الإسلامية - دار العلوم |
| المؤلف الرئيسي: | الأمينى، نور عالم خليل (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س44, ع8 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الهند |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الشهر: | أبريل |
| الصفحات: | 4 - 8 |
| رقم MD: | 1061711 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
2
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان المسلمون في كل زمان ومكان مُطالبون بمقاومة الظلم والعدوان، رغم الألم الذي يُصيبهم. بينت الآيات (36-39) من سورة الشورى أن المؤمنين إذا أصيبوا بالظلم والتعدي، يدفعونه عنهم بتحقيق الظفر وإنجاز الغلبة والانتصار، وينتقمون من المعتدي عليهم بنصر الله عز وجل، الذي يعين المظلومين، ويُدركهم بإعطاء الغلبة والظفر. فالبغي الذي يصيب الأمة اليوم لابد أن ينتصر المسلمون فيه على الباغين المعتدين، ولكن الشرط الأساسي أن يعتصموا بالإيمان، ويتمسكوا بالثقة بالله والتوكل عليه، ويعد المسلمون والمشركون في الألم سواء، ولكن هناك فارق أساسي بين المسلمين والمشركين وهو أن المسلمين يرجون من الله ما لا يرجوه المشركون. واختتم المقال بإظهار معنى الآية (لا تهنوا في ابتغاء القوم) وأنها لم تترك عذراً لمعتذر، فلابد أن يواصل المؤمنون في كل زمان ومكان ابتغاء القوم، أعداء الله ورسوله ومقاومتهم، لأن الصراع بين الحق والباطل لن ينتهي إلى يوم يرث الله الأرض ومن عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الفراعنة في كل عصر مصيرهم المواخذة والإهلاك، والمظلومون والمستضعفون مصيرهم النصر والتمكين
بواسطة: الأمينى، نور عالم خليل منشور: (2020) -
لقد أصابنا البغي، فهلا ننتصر؟
بواسطة: الأمينى، نور عالم خليل منشور: (2003) -
الوحدة هي حاجة الامة في كل زمان ومكان
بواسطة: الأمينى، نور عالم خليل منشور: (2006) -
إن تنصروا الله ينصركم
بواسطة: الأمينى، نور عالم خليل منشور: (2020) -
العالم العربي الذي يريده الأعداء أن يكون علي هواهم ويريده الأصدقاء أن يكون كما أراده سيدنا ونبينا محمد صلي الله عليه وسلم
بواسطة: الأمينى، نور عالم خليل منشور: (2019)
