المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة. فالعالم يواجه حالة من الذعر والهلع والعجز لم يسبق له مثيل من جراء جائحة كورونا، فانتشرت انتشار النار في الهشيم بين الناس. وفى أثناء ذلك شهد العالم حالة مشينة من الظلم والاعتداء والعدوان على المستضعفين من الرجال والنساء، وخاصة المسلمين الذين يتعرضون لشتى أنواع الاضطهاد في مختلف بقاع العالم كالذي حدث في مجزة المسلمين في ميانمار، والدمار الشامل للمسلمين في مدينة دهلى، حيث أعادت ذكرى هجوم التتار على المسلمين، في محاولة شنيعة لاستنساخ ما حدث للأندلس وتحويلها لإسبانيا أخرى على ارض الهند. واختتم المقال بالإشارة إلى الرابط القوى بين ظهور الفواحش وظهور الأوجاع التي لم يشهدها العالم من قبل، وضرورة أخذ موقف صارم ضد هذه الفواحش لوقفها وعدم السماح بانتشارها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|