ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الخلفية التاريخية لتطور البنية...>الوصف

الخلفية التاريخية لتطور البنية الارتكازية وضروراتها الاقتصادية في العراق الحديث

العنوان بلغة أخرى: Historical Background of the Development of the Infrastructure and its Economic Necessities in Modern Iraq
المصدر: مجلة الإدارة والاقتصاد
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية الإدارة والاقتصاد
المؤلف الرئيسي: رشيد، رغد جاسم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: يونس، عبدالزهرة فيصل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع123
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: آذار
الصفحات: 89 - 109
DOI: 10.31272/JAE.43.2020.123.6
ISSN: 1813-6729
رقم MD: 1062209
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
البنية التحتية | الهياكل الارتكازية | التنمية الاقتصادية | العراق
كلمات المؤلف المفتاحية:
الهياكل الارتكازية | الخدمات البلدية | الخدمات العامة | الخدمات الإنتاجية | قطاع البنية التحتية | Infrastructure | Municipal Services Sector | Public Services | Production Services | Economic Necessities of the Infrastructure Sector
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The importance of reconstructing the basic structures, which our study emphasized on its development necessities, is based on the hypothesis that the organic link between them and the diversity of sources of income and increase its growth rates. The results of the study reinforced this hypothesis. Through the study of successful development experiences, we noticed that most of the developed countries have now relied on the infrastructure sector as a leader rather than secondary poles. Based on the theory of sector debate, the third sector occupies the largest area of GDP generation and dominates the largest proportion of the labor force. The most important conclusions we have reached are that the effects of this sector are not confined to the local economy, but extends abroad because it is the first indicator that guides the foreign capital in the choice of places that endemic. The aim of our research is to establish the hypothesis of the priority of building the infrastructure and to determine the expected results and to link between the rates of growth and growth rates of the production base. We have reinforced our research with a set of recommendations, foremost of which is the need to look for secure sources of financing to ensure that the construction of these vital projects, which are the basis of the desired economic development, is not hindered.

تتأتى أهمية إعادة بناء الهياكل الارتكازية من حقيقة كونها ضرورة لتنويع مصادر الدخل وزيادة معدلات نموه، فمن خلال دراسة التجارب التنموية الناجحة لاحظنا أن أغلب البلدان المتقدمة حاليا اعتمدت على قطاع البنية التحتية بوصفه قطاعا قائدا وليس قطبا ثانويا، واستنادا إلى نظرية جدل القطاعات نجد أن القطاع الثالث الذي ينطوي على الشواخص الحيوية للبنية التحتية يحتل المساحة الأوسع في توليد الناتج المحلي الإجمالي ويهيمن على النسبة الأكبر من القوة العاملة، كما أن من أهم النتائج التي خلصنا إليها هو أن تأثيرات هذا القطاع لا تظل حبيسة للنطاقات المحلية بل تمتد إلى الفضاء الدولي لأنها تعد المؤشر الأول الذي يسترشد به رأس المال الأجنبي لاختيار المواضع التي يتوطن فيها. ويهدف بحثنا الذي اعتمدنا المنهج الاستقرائي بأسلوبه الوصفي التحليلي أداة لتشخيص متغيراته الأساسية وأبعاده الاقتصادية والاجتماعية، إلى إثبات الفرضية القائلة بأولوية بناء البنية التحتية وتبيان النتائج المتوقعة منها والربط بين معدلات نموها ومعدلات نمو القاعدة الإنتاجية، وقد عززنا هذه الدراسة بمجموعة من التوصيات تأتي في مقدمتها ضرورة البحث عن مصادر تمويلية مضمونة لاستكمال بناء تلك المشروعات الحيوية بوصفها قاعدة التطور الاقتصادي المنشود.
ISSN: 1813-6729

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.