المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | نعامنة، عماد زاهى ذيب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع374 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 58 - 60 |
رقم MD: | 1062379 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على منهج الدرس اللساني العربي بين الواقع والمأمول. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، منها الأولى أن الدرس اللساني في العالم العربي شهد حركة نشطة في المنتصف الثاني من القرن العشرين، يمكن وصفه فيها بأنه نشاط اتباعي تطبيقي، انتهج نهج أنظار الدرس اللساني في العالم الغربي. وأكدت الثانية على أن الدرس اللساني بدأ في درس الظاهرة اللغوية درساً تاريخياً مقارناً، وذلك عقب اكتشاف السنسكريتية، ثم توالت المناهج اللسانية، بصورة تكاد أقرب ما تكون تكاملية فيما بينها. وعرضت الثالثة أربعة تيارات في المشهد اللساني العربي، وهما التيار الأول برز مع بدايات القرن العشرين وعني بدراسة قضايا منتخبة من الدرس اللغوي العربي، والتيار الثاني التيار الاتباعي التطبيقي، والتيار الثالث هو التيار المقارن، والتيار الرابع والذي يصبو إلى منح الدرس العربي سمة الفرادة. واختتم المقال بالتأكيد على أن المشتغلين بالمشهد اللساني العربي غلبت عليهم الاتباعية مراوحين مكانهم عند حد ما أنجزه علماء العربية القدماء في القوت الذي ينحو فيه الدرس اللساني الغربي منحى الصيرورة والتطور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|