المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | فتحي، آدم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج153 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 112 - 113 |
رقم MD: | 1062762 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان بذلة الغواص، هكذا عرفت المقاهي. أستهل المقال بأن فقدان القدرة على الاختيار يصنع القيد، والحجر بسبب الكورونا أكرهنا على إتباعه والمكوث بالبيت، وفقد الكثيرون شهية السفر وحرية التنقل بسبب الحجر. وتحدث عن بذلة الغوص وأنه مدين بها إلى طفولته الأولى. وكشف أن البذلة هي السلاح السري في وجه الزحمة والعزلة، وفي كل فضاءات الثرثرة الخرقاء والغباء المتطاوس. وبين أن المقاهي الشعبية لعبت دور الملاذ، والأن احتميت بها لقلة ذات الايدي. وأبرز تطور العلاقة بالمقاهي لأنها تلعب دور المؤسسة التربوية الرسمية. وأظهرت دور التربية عن طريق اللعب. أختتم المقال بالإشارة إلى حدوث نقلة للمقاهي فأصبحت هي بذلة الغواص التي تمكنه من الغطس دون الغرق وتفصله عن كل المحيطين دون أن يقطع صلته بأحد، فإن الكتابة فن الغوص في الذات لأنها شرخا في المكان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|