ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الولايات المتحدة الأمريكية في إنقلاب البرازيل 31 آذار 1964

العنوان بلغة أخرى: The Role of the United States of America in the Coup of Brazil, March 31, 1964
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: مرزة، أكرم عباس عمران (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Marza, Akram Abbas Omran
المجلد/العدد: مج10, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 653 - 670
DOI: 10.33843/1152-010-003-024
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1063682
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
البيت الأبيض | جولارت | جوردون | بلانالتو | White House | Goulart | Gordon | Planalto
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06858nam a22002537a 4500
001 1801761
024 |3 10.33843/1152-010-003-024 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 574924  |a مرزة، أكرم عباس عمران  |g Marza, Akram Abbas Omran  |e مؤلف 
245 |a دور الولايات المتحدة الأمريكية في إنقلاب البرازيل 31 آذار 1964 
246 |a The Role of the United States of America in the Coup of Brazil, March 31, 1964 
260 |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية  |c 2020 
300 |a 653 - 670 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لعبت الولايات المتحدة الأمريكية دورا بارزا في دعم الانقلاب العسكري في البرازيل بعد أن وردت معلومات استخبارية تفيد بأن الشيوعية تسعى إلى مسك زمام السلطة في البرازيل ولذلك سعت الحكومة الأمريكية جاهدة لمنع وصول الشيوعيين من خلال دعم حركة الجنرالات للإطاحة بنظام الحكم في البرازيل ولذلك عمل السفير الأمريكي في البرازيل رتشارد جوردون على إدارة خلية الأزمة وشن حملة إعلامية مكثفة تبين من خلالها خطر الشيوعية المحدق بالبرازيل فعملت على خلق طبقة شعبية كبيرة في البرازيل تؤيد الاطاحة بنظام الحكم، إلى جانب كسبها لجنرالات يتمتعون بقدرة عالية من الشعبية في الجيش البرازيلي من أجل قيادة الحركة ضد الحكومة دون أن تبين لها دور في ذلك. يبدو أن الحكومة الأميركية كان لها دور كبير في إثارة مخاوف الجنرالات العسكريين في البرازيل فيما يتعلق بسعي الشيوعيين للسيطرة على الحكم في البرازيل، والذي تمثل بأبعاد القيادات العسكرية عن مناصبها الحساسة حالو وصولهم والعمل على استبدالهم بقيادات موالية للشيوعية، سيما وإن معظم تلك القيادات كانت على علاقة سيئة بالحزب الشيوعي وقادتها السياسيين، ومن ذلك المنطلق أستغل السفير الأميركي في البرازيل تلك النقطة من أجل اثارة حفيظة ومخاوف القادة العسكريين للقيام بالانقلاب، ولذلك حصل تعاون بينهم وبين السفير الأميركي في البرازيل من اجل اجهاض تلك العملية، إلى جانب القيام بأبعاد النقابات العمالية التي كانت تشكل أحد ركائز الدعم الشيوعي في الانتخابات والوصول إلى السلطة من خلال احتواء قادة تلك النقابات كما عمل فارجاس من قبل عندما شكل حزب العمال البرازيلي من أجل افشال الحزب الشيوعي، ولكن هذه المرة في أحزاب عرفت بكرهها للشيوعية والعمل على اغراءهم بالمناصب النقابية وتقديم الدعم المادي والحزبي لهم وبالتالي استطاعوا من عزل قادة الحزب الشيوعي وإفشال خطط جولارت من التقرب لهم والسماح لهم بتولي مناصب مهمة في الدولة وأصبحت الساحة مهيأة أمام القادة العسكريين للقيام بالمهمة الأخيرة والتي تكللت بحصول الانقلاب العسكري في 31 آذار 1964. 
520 |b The United States of America played a prominent role in supporting the military coup in Brazil after receiving intelligence that communism was seeking to seize the reins of power in Brazil and therefore the American government strived to prevent the arrival of the Communists by supporting the movement of generals to overthrow the government in Brazil and therefore the American ambassador worked in Brazil, Richard Gordon, to manage the Crisis Cell and launch an intense media campaign to show the danger posed to communism in Brazil, has worked to create a large popular class in Brazil that supports the overthrow of the government, as well as winning for generals who enjoy a high ability of the people in the Brazilian army to lead the movement against the government without Show her a role in that. It seems that the American government had a great role in raising the concerns of the military generals in Brazil regarding the Communists ’pursuit of control of the government in Brazil, which represented the removal of military leaders from their sensitive positions upon their arrival and work to replace them with leaders loyal to Communism, especially since most of those leaders were in a relationship Bad at the Communist Party and its political leaders, and from that standpoint, the American ambassador in Brazil took advantage of this point in order to arouse the ire and fears of the military leaders to carry out the coup. Therefore, cooperation took place between them and the American ambassador to Brazil in order to abort that process, as well as to remove the trade unions that were forming One of the pillars of Communist support in elections and access to power by containing the leaders of these unions as Vargas worked before when he formed the Brazilian Workers Party in order to thwart the Communist Party, but this time in parties known to hate Communism and work to lure them into union positions and provide material and partisan support to them and thus They were able to isolate the leaders of the Communist Party and thwart Goulart's plans to approach them and allow them to take up important positions in the state. And the square became ready for the military leaders to carry out the last mission, which culminated in the military coup d'état of March 31, 1964. 
653 |a العلاقات الدولية  |a السياسة الخارجية  |a أمريكا  |a البرازيل 
692 |a البيت الأبيض  |a جولارت  |a جوردون  |a بلانالتو  |b White House  |b Goulart  |b Gordon  |b Planalto 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 024  |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies  |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 003  |m مج10, ع3  |o 1152  |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية  |v 010  |x 2227-2895 
856 |u 1152-010-003-024.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1063682  |d 1063682 

عناصر مشابهة