المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الاقتصاد القطري بعد(5-6-2017). كان المتوقع أن الاقتصاد القطري هش وغير قادر على الاستمرار أمام سلسلة إجراءات اتخذت ضده على نحو مفاجئ على قاعدة الصدمة، خاصة أن اقتصاديات دول الخليج مرتبطة فيما بينها باتفاقيات تنظم عملها، من ناحية نقل البضائع والسلع والمواد الغذائية والمواد المرتبطة بالبنية التحتية، حيث كانت البضائع والسلع تنقل بحراً من دولة الإمارات، عن طريق شبكة موانئ تجارية أهمها ميناء جبل على، وبراً من السعودية وعلى وجه التحديد معبر سلوى. وذكر المقال أن الاقتصاد القطري تكبد خسائر ضخمة جراء الحصار. واستعرض المقال الإنجازات الاقتصادية التي حققتها قطر في عام(2018). واختتم المقال بأن النتيجة الآن إن الحصار الاقتصادي قد خلف أضراراً طالت المحاصر والمحاصر معاً، خاصة في تنامي معدلات التضخم ومتوسط أسعار المستهلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|