ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تغير الأسماء الشرعية للمحرمات وأثره في الفقه الإسلامي

العنوان بلغة أخرى: Change of Sharia Names of the Taboos and its Impact on Islamic Jurisprudence
المصدر: حوليات جامعة الجزائر 1
الناشر: جامعة الجزائر1 بن يوسف بن خدة
المؤلف الرئيسي: العرباوي، شفيقة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوحمزة، نور الدين (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج34, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جوان
الصفحات: 253 - 287
ISSN: 1111-0910
رقم MD: 1064197
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase, EduSearch, IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأسماء الشرعية | تغيير الحقائق | الفقه الإسلامي | التلاعب بالمصطلحات الشرعية | التحايل على شرع الله | Religions Names | Appellations Change the Facts | Truths | Islamic Jurisprudences | Manipulation of Religious Terms | The Circumvention of the Religionof God
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Since God Almighty has SHOW US the names of legitimacy, whether it is related to permissibility or prohibitions, we must adhere to them and Does not change them because in changing them violate law of God and His rulings Almighty; we must call any alcohol; refreshing drink and call any bribery and don’t call usury sale but must be proved because this is scams legitimacy created by the enemies of religion in order to Violation of taboo sins and it is also Jews feature and polytheists that’s why we have to We have to prove facts and religion names without fraud or changing to preserve the religions principles and this what our prophet Muhammad, peace be upon him Which we warned us from, He said to us Sharia Names of the taboos, and this is what we see today, we find the so-called bribery other things I will explain. in this article.

بما أن الله عز وجل قد بين لنا أسماء شرعية سواء تعلقت بالمباحات أو بالمحرمات، فإننا يجب أن نلتزم بها ولا نغيرها، لأن في تغييرها تعديا على شرع الله عز وجل وأحكامه، فلا يجوز مثلا أن نسمي الخمر بمشروب منعش، ولا أن نسمي الرشوة بالهدية ولا الربا بالبيع، بل يجب أن نثبت لكل اسمه، لأن هذا من قبيل الحيل الشرعية التي ابتدعها أعداء الدين قصد إباحة المحرمات، وهذا أيضا من مواصفات اليهود والمشركين. لذلك علينا أن نثبت الحقائق والأسماء الشرعية دون تزوير، ولا تغيير حفاظا على الأحكام الشرعية. وهذا ما حذرنا منه النبي صلى الله عليه وسلم في سنته، فذكر لنا بأنه في آخر الزمان، سيكون هناك تعد على حدود الله، وانتهاك لمحرماته، واستباحتها من خلال تغيير أسمائها، وهذا ما نراه اليوم؛ فنجد من يسمي الرشوة هدية وغير ذلك مما سأوضحه في هذا المقال.

ISSN: 1111-0910

عناصر مشابهة