ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة النص من منظور استراتيجية...>الوصف

قراءة النص من منظور استراتيجية التفكيك: من تقويض المرجعية إلى تعدد القراءات

العنوان بلغة أخرى: Reading Text from the Perspective of Deconstruction Strategy: From Undermining the Reference to Multiple Readings
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة باتنة
المؤلف الرئيسي: حديد، نور الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج21, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جوان
الصفحات: 215 - 234
ISSN: 1111-5149
رقم MD: 1065644
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
الفكر الفلسفي | التفكيكية | نيتشة، فريدريك | دريدا، جاك
كلمات المؤلف المفتاحية:
مرجعية | تفكيك | نص | استراتيجية | قراءة | Reference | Deconstruction | Text | Strategy | Reading
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The dimensions of this research are determined in an attempt to elucidate how to read the deconstruction strategy of text as a central element in Western culture. This is a work that marked the birth of a different vision from the critical knowledge of reading texts. Its leader, Jacques Derrida, worked to delete the reference and to build more layers on this thought until he arrived to the text then worked to deconstruct it. Deconstrution for him is not for the text analysis , fragmentation or reaching a new meaning. But in order to disrupt its system and undermine the constants in it . The text needs a preceeded one and the latter needs a preceeded text, so the text is lost - in the end - and become without a foundation and no reference and no presence in the real sense, which opens the door to multiple readings and infinity.

تتحدد أبعاد هذا البحث في محاولة استقراء كيفية قراءة إستراتيجية التفكيل للنص كعنصر محوري في الثقافة الغربية، هذا الصنيع الذي يعد إيذانا بميلاد رؤية مغاير للمتعارف النقدي في قراء النصوص، ذلك أن زعيمها جاك دريدا اشتغل على حذف الإحالة وأخذ يبني فوقيات على هذا الفكر إلى أن وصل إلى النص، ليعمل على تفكيكه والتفكيك عنده ليس من أجل تحليل النص وتجزئته والتوصل إلى معنى جديد. وإنما من أجل خلخلة نظامه وتقويض الثوابت فيه، فالنص بحاجة إلى ما هو أسبق منه يفسره، وما هو أسبق منه بحاجة إلى نص يفسره أيضا، وهكذا يضيع النص -في النهاية- ويصبح بلا مرتكز وبلا مرجعية وليس له حضور بالمعنى الحقيقي، الأمر الذي يفتح الباب أمام تعدد القراءات ولا نهائيتها. من أجل التعرف على كيفية قراءة استراتيجية التفكيك للنص، وجب التوقف عند النقاط الآتية:
ISSN: 1111-5149

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.