المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | سمير، أيمن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع152 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 69 - 73 |
رقم MD: | 1065903 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تناول المقال موضوعًا بعنوان أوروبا ترفض بناء قواعد تركية في ليبيا وتعتبرها بوابة لنقل الإرهابيين والمتسللين. افتتح المقال بالتساؤل حول الدور الأوربي في حل الأزمة الليبية، وكيفية بناء موقف أوربي مشترك رغم الاختلاف في تقدير الأرباح والخسائر لدى الأطراف المختلفة، وإلى أي مدى يعول العرب والليبيون على صرامة وحسم الجانب الأوربي للوقوف في وجه الاحتلال التركي. وفي ضوء ذلك أشار المقال إلى أن أكثر الدول الأوربية التي تدرك قولاً وفعلاً خطر التدخلات التركية في ليبيا هي فرنسا. وحتى وقت قريب كانت ألمانيا تراهن على عقلانية تركيا في التعامل مع قضايا الشرق الأوسط، لكن تأكدت أن أردوغان رسم طريق لن يعود عنه إلا بوقوف الجميع ضده. وكثيرًا ما وصفت إيطاليا بأنها أكثر الدول الأوربية التي ينبغي لها الاهتمام بالقضية الليبية، ليس فقط لماضيها الاستعماري هناك، لكن لمصالحها الحيوية مع الجارة الجنوبية، لكن الموقف الإيطالي يبدو للكثيرين أنه متردد وحذر وأحيانًا يوصف بالرمادي. وذُكر أن تعامل أوروبا مع تعقيدات المشهد الليبي ينطلق من خلال (3) خيارات تمثلت في مهمة إريني، العقوبات الأوربية، والسيطرة الجيوسياسية على البحر المتوسط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|