المستخلص: |
كشفت الدراسة عن الهرولة الدولية على إفريقيا. استعرضت الدراسة جذور الصراع الدولي، وقد اشتملت على عدة محاور، تناول المحور الأول روسيا وأفريقيا، وتضمن أربعة عناصر، العنصر الأول أبعاد السياسة الروسية في أفريقيا، والعنصر الثاني ماهية استراتيجية روسيا المطبقة الآن في أفريقيا، والعنصر الثالث الدور الاقتصادي لروسيا في أفريقيا، والعنصر الرابع المزايا الاقتصادية والأمنية للتعاون العسكري مع روسيا. وعرض المحور الثاني سياسة الصين في أفريقيا. وأوضح المحور الثالث إسرائيل وأفريقيا. وبين المحور الرابع الولايات المتحدة وأفريقيا، وتضمن الحديث عن الاستراتيجية الأمريكية. اختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن بعد الحرب العالمية الثانية في منتصف العشرين وعلى خلفية تصفية الاستعمار وحركات التحرر وظهور الأمم المتحدة وكثير من المتغيرات الدولية اتجهت أفريقيا للتعاون الدولي من خلال المنظمات الدولية (الأمم المتحدة) والإقليمية (الجامعة العربية)، واستطاعت تحقيق الكثير من الإنجازات بعد حروب وصراعات مسلحة وحرب باردة ولا زالت أفريقيا تواجه الكثير من المتغيرات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|