المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان رحيل الشاعر الفرنسي الكبير لوران غاسبار. حيث مات في مأوى للمسنين بباريس عن عمر ناهز (94) عاماً في عام(2020). وتناول المقال الموضوع في مجموعة من الفقرات، فقد عرضت الفقرة الأولي أنه عاش طويلاً في القدس، واستقر بعدها في دمشق، ثم في تونس. وتحدثت الفقرة الثانية عن أنه كان صديقا للشعب الفلسطيني. وأشارت الفقرة الثالثة إلى غاسبار الشاعر. وتطرقت الفقرة الرابعة إلى غاسبار الكاتب الفيلسوف الرحالة. وكشفت الفقرة الرابعة عن غاسبار المترجم. وتحدثت الفقرة الخامسة عن غاسبار المصور الضوئي والناشر. واختتم المقال بالإشارة إلى الديوان الأخير له بعنوان عند ظهر الرب الذي كتبه عندما اشتد به المرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|