ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإسكندرية ومنارتها بين الإدري...>الوصف

الإسكندرية ومنارتها بين الإدريسي، ت. 560 هـ. = 1164 م. وابن جبير، ت. 614 هـ. = 1217 م.: دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Alexandria and its Lighthouse between Al-Idrisi, 560 AH. = 1164 AD. and Ibn Jubayr, 614 AH. = 1217 AD.: Comparative Study
المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: أحمد، نهلة شهاب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الناصر، صفوان طه حسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج15, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 1839 - 1864
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 1067506
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
منارة الإسكندرية | تاريخ مصر | الوصف والرحلات | الإدريسي، محمد بن محمد بن عبدالله، ت. 560 هـ. | ابن جبير، محمد بن أحمد بن جبير، ت. 614 هـ. | الجغرافيون العرب
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The son of Jubayr was not the best of Adrissi in the detailed narrative to describe the city of Alexandria, but he saw and saw the situation, which increased his credibility, and does not deny that Adrissi was specified in the circumstances of his residence in the court of the Norman King Roger II in Sicily, But the state of incompatibility between political reality and the struggle for the leadership of the Muslim world was also present as a pressure factor in the journey of Ibn Jubayr. The research was characterized by the diversity of information, although it was about one word and this is the basic objective of his choice. He also indisputably distinguished the difference between the two books, as well as the culture and the impulse of both authors. From the son of Jubayr, who entered it and ascended to the top where the mosque is worshiped by the prayer. It is therefore necessary to pay attention to the non-delivery of one novel without analogy and comparison with the above or the right to say that the travelers and the Baldans.

لم يكن ابن جبير بأوفر حظا من الإدريسي في السرد التفصيلي لوصف مدينة الإسكندرية إلا أنه عاين وشاهد حالها مما زاد في موثوقيته، كما لا ينفى عن الإدريسي أنه كان محددا بظرف إقامته في بلاط الملك النورماني روجر الثاني في صقلية، مما جعل ذلك عامل ضغط لم يتعرض له ابن جبير، إلا أن حالة عدم الانسجام بين الواقع السياسي والصراع على زعامة العالم الإسلامي كانت هي الأخرى حاضرة كعامل ضغط في رحلة ابن جبير. امتاز البحث بتنوع المعلومات وإن كانت حول مفردة واحدة وهذا الهدف الأساس من اختياره كما تبين بما لا يقبل الجدل الفرق بين جنسي الكتابين، فضلا عن ثقافة واندفاع كلا المؤلفين كما ظهر لكل منهما توجهاته وولاؤه السياسي، فكان وصف الإدريسي وهو مقيم في صقلية أكثر دقة لمنار الإسكندرية من ابن جبير الذي دخلها وصعد فيها إلى أعلاها حيث المسجد الذي تبرك في الصلاة به، ومن هنا لابد من الانتباه في عدم التسليم لرواية واحدة دون القياس والمقارنة بما سبق أو لحق ذلك القول لدى الرحالة والبلدانيين.
ISSN: 1992-7452

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.