ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الروس والعثمانيون الصراع والهي...>الوصف

الروس والعثمانيون الصراع والهيمنة 1804- 1878م.: الإمارة الصربية أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Russians and Ottomans Conflict and Hegemony 1804 - 1878: Serbian Principality Model
المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: صالح، أكرم جمعة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج15, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 2163 - 2196
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 1067559
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
روسيا | تركيا | العلاقات الخارجية | الصراع السياسي | التدخل العسكري | صربيا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول البحث الصراع الروسي العثماني ومحاولة هيمنة كل طرف على الأخر من خلال استغلال الأمارة الصربية سياسيا وحربيا، مارست روسيا سياسة توسعية وصراع على النفوذ واستخدمت طريقين لتنفيذ مشروعها الأول دبلوماسي إذ حثت منذ بدأ الثورة الطرفين على إيجاد حلول لإنهاء حالة الغليان مع مراعاة أن تقود هذه الدبلوماسية إلى تقوية نفوذها السياسي في المنطقة، أما الثاني تمثل بالتدخل العسكري والذي جعل الأراضي الصربية ساحة صراع حربي من خلال حروب طاحنة خاضها الطرفين وكان الثوار الصرب أحد أطرافها إلى جانبهم، حصل الصربيون على امتيازات بسبب المساعدة الروسية من أجل تنفيذ مشروعها التوسعي، أدى هذا في النهاية إلى تمكن الروس من توسيع نفوذهم في أراضي الدولة العثمانية.

The study deals with the Russian-Ottoman conflict and the attempt to control, by exploiting the Serbian government politically and militarily. Russia pursued an expansionist policy and a struggle for influence. Two methods were used to implement its first diplomatic project. Since the beginning of the revolution, while the second represents military intervention, which made the Serbian territories the scene of a military conflict through fierce wars fought by the two sides, this eventually led to the Russians to expand their influence in the territory of the Ottoman Empire.
ISSN: 1992-7452

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.