المصدر: | مجلة البيان |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدباء الكويتيين |
المؤلف الرئيسي: | هدية، محمود أحمد علي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Hudayia, Mohamood Ahmad Ali |
المجلد/العدد: | ع596 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 93 - 104 |
رقم MD: | 1067716 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يسلط المقال الضوء علي الدلالة الوظيفية لأسماء السفن في الحضارة الإسلامية، حظي البحر بأهمية كبيرة في الحضارة الإسلامية نظرا لأهميته الاستراتيجية –الحربية والتجارية التي شكلت مصدرا مهما لنفوذه البحري، قد برع العرب في صناعة السفن والمراكب لمهاراتهم في الملاحة ومعرفتهم بعلم الفلك فضلا عن موقعهم الجغرافي، امتازت السفن الإسلامية بميزات سواء في الحجم أو السرعة فكان لكل منطقة سفنها، كما اختلفت المواد الخام المستخدمة في بنائها تبعا لنوعية الأشجار المستخدمة، كما شهدت حركة النقل البحري تحولا خاصة مع بداية القرن (7ه-15م) فتطورت السفن من سفن مصنعة كليا من الخشب لسفن صنعت معظم أجزائها من المعدن، قد أطلق المسلمون على سفنهم مجموعة من الأسماء التي تعكس أهميتها ودورها، ومنها (سفينة الغراب وهي من أقدم السفن، والقرقور أو القرقورة، والطريدة، المسطحات، والشواني، والقوارب، والبراكية، والشيطي، والسلورة، وإبريق أو البريك، وبارجة، والبوم، والبغلة، والجاسوس، والجافية، والجراب، والجفن، وحديدي، والحراقة، والحمالة، والحمالة، والخلية، وخيطي، والخن، ورباعية، والسنبك أو السنبوق، والشباك، والشيني، والطريدة، وطيارة، وعربة، وقفة، ومزراب، ومسطح، والمقلعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|