المصدر: | مجلة البلاغة وتحليل الخطاب |
---|---|
الناشر: | ادريس جبري |
المؤلف الرئيسي: | واحميد، امحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع13 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الصفحات: | 31 - 54 |
ISSN: |
2028-9456 |
رقم MD: | 1067816 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"كشف البحث عن الاستعارة بيت البلاغة والهيرمينوطيقا عند بول ريكور من خلال كتاب الاستعارة الحية. وبدائت الدراسة باستثارة أسئلة الباحثين من حقول معرفية مختلفة، وذلك راجع لما تشكله الاستعارة من نقطة تقاطع لأسئلة عديدة. وتناول النظرية الإبدالية وانطفاء الاستعارة، وجاء فيها البدء كان أرسطو وكانت الاستعارة الاسمية، الاستعارة والإبدال في البدء كان الاسم، الاستعارة بين وحدة البنية وازدواجية الوظيفة عند أرسطو. وركز في هذه الاستثمار على دلالتان مختلفتان، وجاءت الأولي في ارتباط الحقل الدلالي المختلف بين المستعار منه والمستعار له. وبينت الثانية الارتباط بتعويض كلمة لأخري ممكنة. وناقش ريكور وتوسيع الاستعارة الأوسطية. وبين أن الغرض المقصود لأرسطو ليس تفسير الاستعارة بالتشبيه. وتطرق إلى بيان الاستعارة من الكلمة إلى الخطاب-من الإبدال إلى التفاعل، وتضمنت الاستعارة والدرجة الصفر للمعرفة، الاستعارة والخطاب أو الملفوظ الاستعاري، الاستعارة والتعدد الدلالي، البلاعة الجديدة-الاستعارة والانزياح، الاستعارة والمشابهة من الإبدال إلى التفاعل، الاستعارة والواقع-أو الإحالة الاستعارية، الأفاق الفلسفية للاستعارة. اختتم البحث بأن الاستعارة ليست مجرد زخرف أو استعمال لغوي غير عادي بقدر ما هي ظاهرة ثقافيه تسهم في تشكيل هوية الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|---|
ISSN: |
2028-9456 |