ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحقول الدلالية وأثرها في تحلي...>الوصف

الحقول الدلالية وأثرها في تحليل الخطاب القرآني عند توشيهيكو إيزوتسو

المصدر: مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الجبورى، أحمد عبدالكاظم علي هوني (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 151 - 174
ISSN: 1992-1144
رقم MD: 1067876
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
القرآن الكريم | إيزوتسو، توشيهيكو | الخطاب القرآني | القراءات الدلالية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الباحث الياباني توشيهيكو إيزوتسو طبق فكرة الحقول الدلالية على القرآن الكريم، وطورها لتكون أداة رئيسية في تحليله الخطاب القرآني، محاولة منه في كشف الرؤية القرآنية للوجود، وعلاقتها باللغة. وتعد دراسته من الدراسات الدلالية الجادة والمتعمقة؛ لأنها ركزت على الجانب النظري والتطبيقي، وحضر فيها النص القرآني وغاب عنها المفسرون، فكان الجري في أجواء النص أكثر بكثير من الجري في أفكار المفسر وأجوائه، ومن هنا يهدف البحث إلى الكشف عن رؤيته في توظيف نظرية الحقول الدلالية في جانبيها النظري والتطبيقي، وبيان الأسس، والمصطلحات التي اتبعها في تحليل الخطاب القرآني.

Japanese researcher Toshihiko Izutsu applied the idea of semantic fields to the Koran and developed it to be a key tool in his analysis of the Qur'anic discourse, an attempt to expose the Qur’anic vision of existence and its relationship to language. His study is one of the serious and in-depth semantic studies, because it focused on the theoretical and applied side, and attended the Koranic text and absent interpreters, was running in the atmosphere of the text much more than in the ideas and atmosphere of the interpreter, hence the research aims to reveal his vision in the use of semantic fields theory In its theoretical and practical aspects, and to explain the foundations, and the terms that he followed in the analysis of the Koranic discourse.
ISSN: 1992-1144

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.