المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الفقى، هبة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع276 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 104 - 107 |
رقم MD: | 1068133 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان العطاء الثقافي في الشارقة لا حدود له. تحدث المقال عن بيوت الشعر التي تمثل لحظة فارقة في تاريخ الشعر العربي. عرف المقال بالشاعرة المصرية هبة عبدالحميد الفقي وهي حاصلة على ليسانس التربية في علم النفس من جامعة عين شمس وعضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات واتحاد كتاب مصر وجمعية حماية اللغة العربية في الشارقة. ركز المقال على الحوار مع الشاعرة التي أوضحت بدايتها مع الشعر، وكيف اختارت طريق الشعر ظنا منها أنه مجرد تعبير عن المشاعر على الورق، حتى وضع معلم اللغة العربية يده على موهبتها وشجعها على تنميتها. وذكرت أنها لديها ثلاث مجموعات شعرية مطبوعة هما (أمير الروح، بوح النرجس، ثورة قلب). وأوضحت أنها حاولت أن تغازل اللغة وتلاعبها وتلاطفها بل وتدللها. ونوهت إلى أن الذاتية والموضوعية كل منهما يؤدي للآخر في نظرها فهما وجهان لعملة واحدة تسمي الإبداع. وأن الشارقة قدمت نموذجاً ثقافياً عربياً جديراً بالثناء والاحتفاء والاقتداء أيضا. وذكرت في الحوار أنها شاركت في مهرجان الشارقة للشعر العربي لأن المهرجانات تجدد الروح في الحياة الشعرية وتثري الحياة الثقافية بكل جميل وجديد. واختتم المقال بالتأكيد على أهمية بيوت الشعر وأهمية الثقافة ومدى تأثيرهما في المجتمعات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|