ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الانعزال البصري وأثره على انجا...>الوصف

الانعزال البصري وأثره على انجاز الأركاض السريعة

العنوان بلغة أخرى: Visual Isolation and its Effect on the Achievement of Rapid Objects
المصدر: مجلة القادسية لعلوم التربية الرياضية
الناشر: جامعة القادسية - كلية التربية الرياضية
المؤلف الرئيسي: عباس، ضرام موسى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أيلول
الصفحات: 34 - 37
ISSN: 1991-7791
رقم MD: 1068449
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التربية البدنية | حجب الرؤية | الانعزال البصري | الأركاض السريعة
كلمات المؤلف المفتاحية:
الانعزال البصري | الأركاض السريعة | الانجاز | Optical Isolation | Rapid Articulation | Achievement
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: كان الركض قديما من أهم السباقات التي تجري في الأعياد الأولمبية القديمة وتحضي باهتمام المتسابقين والمتفرجين، وكانت تتم عملية بدأ السباقات عند الإغريق القدماء بالاصطفاف خلف خط محفور في الأرض عند بداية المضمار تطورت هذه الطريقة بعد ذلك إلى وضع أعمدة عند خط البداية يقف بجوار كل عمود متسابق، وقد استمرت عملية البدء العالي مدة طويلة حتى عام ١٨٨٨ ميلادية حيث استخدم العداء الأمريكي (تشارلز) طريقة البدء المنخفض وذلك من خلال حفر حفرتين لارتكاز القدمين وفي عام ١٩٢٧ م اخترعت مكعبات البداية المستعملة الآن، أما في الوقت الحاضر قسمت فعاليات الركض إلى قصيرة ومتوسطة وطويلة وامتازت الفعاليات القصيرة بالبداية بالركض المنخفض وعلى المتسابق أن يقدم أقصى سرعة لديه لتحقيق أقل وقت ممكن. و(يعتبر سباق ١٠٠ متر هو مقياس السرعة الأولى بين كافة المسابقات عند ملاحظتنا للفارق الزمني بين عدائي المستويات العليا في العالم وعدائي الدرجة الثانية والتي تتراوح بين (9.9-11) ثانية يتضح أهمية كل عشر من الثانية فإذا كان أحد العدائين يقطع مسافة ١٠ متر في كل ثانية. وقد يختلف هذا العداء بمقدار هذا العشر من الثانية بتجاوزه العدائين الآخرين من المستوى نفسه بمقدار واحد من هذا العشر من الثانية وهو فارق كبير من سباقات المستويات العليا. ومن هنا تأتي أهمية هذه المسابقة الحساسة التي لا يسمح للعداء بالتباطؤ أو التواني بصعوبة التعويض فيها، وتكمن أهمية البحث في كونها محاولة للتعرف على أهمية الانعزال البصري للاعب ومدى تأثيره على نتيجة الأداء.

Jogging was one of the most important races that took place in the old Olympic holidays and attracted the attention of the contestants and spectators. The process of starting the races when the ancient Greeks lined up behind a line engraved in the ground at the beginning of the track evolved this method then to put columns at the starting line stands next to each column Racer, The start-up process continued for a long time until 1888, when the American antagonist (Charles) used the low starting method by digging two holes to ground the feet and in 1927 invented the starting cubes used now, but at present the jogging activities are divided into short Medium and long and characterized by short events start with low running and the contestant to provide the maximum speed to achieve the least time possible. 100 meters race is the first speedometer all competitions when observations of time difference between hostile upper levels in the world and second-tier runners ranging (11, 9.9) seconds, Illustrated the importance of every tenth of a second if one of the runners runs 10 meters in every second. This runner may vary by this tenth of a second by the other runners of the same level by one of the ten of the second decade is large difference of upper-level races. Hence the importance of this critical contest doesn't allow runner to slow or delay compensation and the importance of research as an attempt to recognize the importance of the optical isolation of the player and its impact on performance.
ISSN: 1991-7791

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.