المستخلص: |
كشف البحث إلى التعرف على الاستشراق في الدراسات الشرقية، الدراسات القرآنية أنموذجاً. حيث تطلب العرض المنهجي للبحث عدة محاور، فعرض المحور الأول الاستشراق في الدراسات القرآنية. وأظهر المحور الثاني الإشكاليات المعاصرة في الدراسات القرآنية، وبه ثلاثة مطالب. وتحدث المحور الثالث على الخلفية التاريخية للمشكل، وبه مطلبين. وبين المحور الرابع التطورات اللاحقة في الدراسات القرآنية. واستعرض المحور الخامس الحلول للخروج من هذه المشكل. واختتم البحث بالإشارة إلى إعادة إدماج الإسلام وكتابه المقدس في الحيز الأسطوري لأوروبا، وكذلك إعادة وضع القرآن مثل التوراة العبرية والعهد الجديد، في سياق محبطه الثقافي الأصلي الذي احتكرته الرواية الغربية. فلابد من أن يكون في صفاف الكتب المقدسة الأخرى، وان يكون مساوياً لباقي الكتب السماوية باعتباره جزءاً أساسيا من التراث الأوروبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|