ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهم مظاهر ومصادر الخطورة الاجتماعية والأمنية لجرائم القتل في العراق

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: كاظم، طالب عبدالكريم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Kazem, Talib Abdul Karim
مؤلفين آخرين: حبيب، سلام رياض (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج22, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 753 - 772
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 1069114
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05424nam a22002177a 4500
001 1807643
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a كاظم، طالب عبدالكريم  |g Kazem, Talib Abdul Karim  |e مؤلف  |9 296580 
245 |a أهم مظاهر ومصادر الخطورة الاجتماعية والأمنية لجرائم القتل في العراق 
260 |b جامعة القادسية - كلية الآداب  |c 2019 
300 |a 753 - 772 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تلعب التحولات الاجتماعية دروا مهما في تصاعد وتيرتها بصورة مستمرة هو ما يثير القلق ويدعو إلى اتخاذ الحيطة والحذر من أجل تلافي استمراره والحد منها في أدنى مستوى ممكن يعد من الغايات الاجتماعية الأساسية للمجتمعات المستقرة ودراسة هذه الأخطار في المجتمع العراقي بعد ٢٠٠٣ يأتي لتسليط الضوء على أهم العوامل التي أسهمت في ارتفاع وتيرة جرائم بشكل مفاجئ بعد الاحتلال الأمريكي للعراق نظرا لتعدد العوامل الاجتماعية التي أسهمت السياسية منها والاقتصادية والدينية والأسرية وباتت تهدد الكيان الاجتماعي فعمليات التهجير والعمليات الإرهابية والتصفيات السياسية للخصوم والتصفيات الاقتصادية كلها صور لجرائم القتل المنفذة أو المؤجلة بالتهديد كان لها الأثر في شيوع الفوضى في المجتمع كما أنها ساعدت على تمركز الفساد وماسسته وهذان الرافدان هما أهم ما يغذي هذه السلوكيات الإجرامية الوحشية. كما لعبت الحاجة إلى بيان تأثير التهاون الاجتماعي والقانوني في ردع هذه الجرائم أو الحد منها التي كان لها الأثر البارز في زيادتها في مجتمعات مازال الطابع القبلي يسيطر على علاقاتها الاجتماعية بين الجماعات بحيث أضفيت هذه الصبغة حتى على الجماعات الدينية المذهبية والفرقية بما زاد من فتاوى القتل إلى حد مخيف هدد حياة الإنسان العراقي ومصالحه والأثر الأكبر ظهر في ما خلق من رغبة في هجر المجتمع بحثا عن الأمان على الحياة. جرائم القتل ترتكب اليوم باسم الكثير من المبررات الدينية والاجتماعية رغم أنها تستند إلى مصالح وقتية سياسية منها بالدرجة الأساس واقتصادية بشكل عام وعشائرية تهاون معها الأخلاق الاجتماعية والقانون أيضا كما إن الروادع الدينية باتت معطلة في السيطرة على هذه الزيادة فكانت الحاجة إلى تشخيص أهم العوامل التي أسهمت في هذه الزيادة التي مازالت مستمرة من وجهة نظر عينة من أفراد المجتمع تعاملوا مع الجناة بشكل مباشر بحكم عملهم في مجال حفظ النظام (الشرطة) رغم تخلف وسائل التحقيق الجنائي الذي تعتمد عليها في كشف حقيقة ادعاءات الجناة وحفظ القانون (القضاء) رغم الضغوط السياسية بما فيها قرارات العفو عن مجرمين عادوا إلى الإجرام بسببها وحفظ الحقوق (المحامون) رغم استغلال البعض منهم لمهاراتهم في فهم القانون لتخليص الجناة من مسؤولية أفعالهم الوحشية بالتلاعب ببعض الأعذار للتخفيف من وطأة الروادع القانونية (كالأعراف العشائرية). وعامة الناس من المثقفين الذين يعون مخاطرها الحالية والمستقبلية كلهم أسهموا بشكل مباشر في تشخيص عناصر أهم الأمراض الاجتماعية الفتاكة في حياة أي مجتمع من المجتمعات الإنسانية تمتد مخاطرها إلى الفرد والجماعة والمجتمع للتعرف على تأثير التغيرات الجذرية في حياة المجتمع العراقي وما يجب أن تتخذه الحكومة من إجراءات يمكن أن تسهم بشكل فاعل في الحد منها إلى أدنى مستوياتها 
653 |a الوعي الاجتماعي  |a جرائم القتل  |a المجتمع العراقي  |a وسائل الإعلام 
700 |9 577783  |a حبيب، سلام رياض  |e م. مشارك 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 026  |e Journal of Al-Qadisiya for Humanities Sciences  |f Al-qādisiyyaẗ li-l-ʻulūm al-insāniyyaẗ  |l 003  |m مج22, ع3  |o 0963  |s مجلة القادسية للعلوم الإنسانية  |v 022  |x 1991-7805 
856 |u 0963-022-003-026.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1069114  |d 1069114 

عناصر مشابهة