ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سمات الهابننغ واشتغالاتها في أ...>الوصف

سمات الهابننغ واشتغالاتها في أداءات المسرح البولندي المعاصر: تجربة تادوش كانتور إِنموذجاً

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: جهاد، تمار ميثم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 471 - 496
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 1069218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المسرح البولندي | الأداء المسرحي | تقنيات العرض | علم المسرح
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عني البحث بدراسة (سمات الهابننغ واشتغالاتها في أداءات المسرح البولندي المعاصر- تجربة تادوش كانتور إنموذجا-)، وقد احتوى على أربعة فصول، تناول الفصل الأول (الإطار المنهجي) والذي عني بمشكلة البحث التي حددت بالتساؤل الآتي: ما الهابننغ؟ وما الآلية والتقانات التي تم من خلالها استثمار ذلك المفهوم في أداءات المسرح البولندي المعاصر عبر تجربة تادوش كانتور المسرحية؟. وجاءت أهمية البحث والحاجة إليه في أنه يفيد الباحثين المهتمين في مجال الأداء والمختبرات والورش المسرحية في معاهد الفنون الجميلة وكلياتها فضلا عن مؤسسات المسرح الأهلية. وهدف البحث تعرف مفهوم الهابننغ وتسليط الضوء على كافة بنوده وتقنياته، ودراسة إنشائية أداء الممثل في المسرح البولندي المعاصر عبر تجربة (كانتور) المسرحية، وتبيان مدى الاستفادة من مفهوم الهابننغ عبر تكوينات الأداء لديه. ومن ثم حدود البحث الزمنية التي تمتد للفترة (1975-1990م)، والمكانية في (بولندا)، وحد الموضوع المتمثل بـ (دراسة سمات الهابننغ واشتغالاتها في أداءات المسرح البولندي المعاصر- تجربة تادوش كانتور إنموذجا-)، ثم اختتم الفصل بتحديد المصطلحات وتعريفها. وتضمن الفصل الثاني (الإطار النظري) مبحثان، عني المبحث الأول بدراسة (الهابننغ) من الناحية الابستمولوجية والفنية، أما المبحث الثاني فعني بدراسة (إنشائية أداء الممثل في تجربة تادوش كانتور المسرحية)، واختتم الفصل بالدراسات السابقة والمؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري. وكرس الفصل الثالث (الإطار الإجرائي) إلى تحديد مجتمع البحث وعينة البحث، كذلك ضم الفصل منهج البحث وأداة البحث، واختتم الفصل بتحليل عرض مسرحية (موت صف دراسي) للمخرج البولندي (تادوش كانتور) والتي تم اختيارها بالطريقة القصدية. أما الفصل الرابع، فقد تناول النتائج ومنها: 1- هيمنة الأداء الشكلاني البلاستيكي القائم على وصف وشرح الدلالات 2- سيادة سلطة المخرج وهيمنته على الشكل النهائي للأداء التمثيلي. ٣- عملية التناوب بين الجسد والأشياء في التعبير أفرزت إيقاعا متضادا وفوضويا، وعدم وجود إجابات ما حقق لديه مفهوم اللاجدوى. كذلك ضم الفصل الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات، واختتم الفصل بقائمة المصادر.

The first chapter deals with the problem of research, which was identified by the following question: What is Happening? And what mechanism and technologies through which the concept was invested in the performance of contemporary Polish theater through the experience of Tadosh Kantor theatrical?. The importance of the research and the need for it is useful for researchers interested in the field of performance, laboratories and workshops in the institutes of fine arts and colleges as well as institutions of the private theater. The purpose of the research is to understand the concept of Happening, to highlight all its items and techniques, to study the construction of the performance of the actor in contemporary Polish theater through the cantor experience, and to demonstrate the use of the Happening concept through its performance configurations. And then the boundaries of time research spanning the period (1975-1990) and spatial in (Poland), and the subject of (study of the characteristics of Happening and its functions in the performances of contemporary Polish theater- the experience of Tadosh Kantor model-), and then concluded the chapter of the definition and definition of terms. The second section deals with the study of structural performance of the actor in the experience of Tadosh Kantor. The chapter concluded with the previous studies and the indicators that resulted from the theoretical framework. The third chapter (procedural framework) was devoted to defining the research society and the research sample. The chapter also included the research method and the research tool. The chapter concludes by analyzing the play of the Polish director (Tadosh Kantor). Chapter four deals with the following: 1- The dominance of plastic formative performance based on description and explanation of semantics. 2- The rule of the power of the director and his dominion over the final form of representative performance 3- The process of rotation between the body and objects in the expression produced an oppressive and chaotic rhythm, and the lack of answers to what has achieved the concept of non-glory. The chapter also included conclusions, recommendations and proposals, and concluded with the list of sources.
ISSN: 1991-7805

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.