ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التوظيف الفني للشعر في الأدب ا...>الوصف

التوظيف الفني للشعر في الأدب القصصي: رسالة الغفران نموذجا

المصدر: مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي
الناشر: جامعة آزاد الإسلامية
المؤلف الرئيسي: زاده، مهين حاجی (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خضرى، كاوه (م. مشارك), مطهر، محمد طاهر (م. مشارك)
المجلد/العدد: س9, ع35
محكمة: نعم
الدولة: إيران
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: أيلول
الصفحات: 33 - 50
ISSN: 2251-4573
رقم MD: 1069358
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الرسائل العربية | الأدب العربي | النقد الأدبي | أبو العلاء المعري، أحمد بن عبدالله بن سليمان، ت. 449 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأدب القصصي | توظيف الشعر | رسالة الغفران | أبو العلاء المعري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كان الشكل القصصي موجودا عند العرب من بعيد العهد وتحقق هذا التواجد بشكل طبيعي مستمد من الأحداث اليومية وبما أن الشعر كان عند العرب جزءا من هذا الواقع، كان من الطبيعي أن نجد الأشكال الخبرية القديمة يتخللها هذا الشعر حيث كان ورود الشعر في قصص العرب تزيد جمالا للقصة. وهذا التداخل بين الشعر والقصة يهدف إلى إحداث نتيجة مزدوجة تتمثل في: استكمال المتعة السماعية وحفظ روح الحدث. ومن بين الناثرين العرب القدامى كان أبو العلاء المعري مهتما بهذا التداخل بين القصة والشعر في كتابه رسالة الغفران. يتم الحدث في رسالة الغفران عبر مشروعية التفاعل بين القصة والشعر في معظم الأحيان. من هنا هذه المقالة تحاول من خلال المنهج الوصفي-التحليلي عبر دراسة أساليب التداخل بين القصة والشعر أن تلقي ضوءا كاشفا علي أهم الأغراض عند أبي العلاء المعري في توظيفه الشعر في رسالة الغفران. تدل النتائج على أن المعري قد استخدم الشعر في بنية القصص بدافع فني ومن هنا يظهر شعره صريحا في هيكل القصة ليؤدي دوره في إكمال الحدث وهذا النوع من الصراحة إما يكون تصاعديا أو تنازليا أو غيرهما. وفي بعض الأحيان يكون شعره خارجا عن نسيج القصة حيث حذفه لا يخل المعني، لكن هذا النوع من العلاقة قليل بالنسبة إلى الشعر الداخل في نسيج القصة.
ISSN: 2251-4573

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.