ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Tutankhamun the Twentieth-Century Diplomat: The 1972 Treasures of Tutankhamun Exhibition at the British Museum as A Landmark in Anglo-Egyptian and in American-Egyptian Relations

العنوان بلغة أخرى: توت عنخ آمون دبلوماسي القرن العشرون: معرض كنوز توت عنخ آمون عام 1972 بالمتحف البريطاني كعلامة بارزة في العلاقات المصرية الإنجليزية والمصرية الأمريكية
المصدر: مجلة كلية السياحة والفنادق
الناشر: جامعة مدينة السادات - كلية السياحة والفنادق
المؤلف الرئيسي: ذكى، أسعد عرفة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوزر، آنا لوسيل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يونيو
الصفحات: 1 - 24
DOI: 10.21608/MFTH.2020.99458
ISSN: 2537-0952
رقم MD: 1069470
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
معرض توت عنخ آمون | العلاقات المصرية الإنجليزية | العلاقات المصرية الأمريكية | Tutankhamun Exhibition | Anglo-Egyptian Relations | American-Egyptian Relations | Archaeological Material Diplomacy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: The discovery of Tutankhamun's tomb in the same year that Britain granted Egypt qualified independence with some reservations linked together Egyptology and Egyptian nationalism more than ever before. This same King became pivotal to Egypt's negotiations with the United Kingdom and the United States of America during the 1970s. This article reflects upon the landmark role of Tutankhamun in shaping Anglo-Egyptian and American- Egyptian relations in 1972 in order to demonstrate the crucial role that archaeological material plays in modern diplomacy. At this time, Egypt loaned artifacts to the British3 Museum for the first major travelling exhibition of Tutankhamun material. With this exhibition, the Tutankhamun exhibit navigated a positive turn in Anglo- Egyptian relations. Meanwhile, Egypt denied the request of the United States for Egyptian artifacts, signaling a low point in Egyptian-American relations.

إن اكتشاف المقبرة الشهيرة للملك توت عنخ آمون عام 1922 في ذات العام الذي منحت فيه بريطانيا مصر استقلالها مع بعض التحفظات قد ربط بين علم المصريات والقومية المصرية بشكل غير مسبوق. لقد أصبح هذا الملك نفسه- توت عنخ آمون - أداةً دبلوماسية محورية في التفاوض مع القوى العظمى في العالم سواء كانت بريطانيا أو الولايات المتحدة الأمريكية في سبعينيات القرن الماضي. يركز هذا البحث على الدور البارز الذي لعبه معرض "كنوز توت عنخ آمون" بالمتحف البريطاني عام 1972 في تشكيل العلاقات المصرية البريطانية والعلاقات المصرية الأمريكية وكيف استغل الدبلوماسيون المصريون هذا المعرض والترتيبات له من أجل الحصول على مكاسب سياسية واستغلال سياسة العقول المفتوحة من قبل الإنجليز والأمريكان أثناء الترتيب لهذا المعرض من أجل عرض وجهة النظر المصرية والعربية في أهم قضية للعرب في ذلك الوقت وهي الصراع العربي الإسرائيلي. إن إلقاء الضوء على الدور الذي لعبه معرض كنوز توت عنخ آمون عام 1972 يبرز الدور الذي من الممكن أن تلعبه الآثار في دبلوماسية العصر الحديث وفى العلاقات الدولية.

ISSN: 2537-0952