ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ميتافيزيقا الخيال عند ابن عربي: بحث في الصورة والمعرفة

المصدر: مجلة جماليات
الناشر: جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - مخبر الجماليات البصرية في الممارسات الفنية الجزائرية
المؤلف الرئيسي: خطاب، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 7 - 14
ISSN: 2437-0614
رقم MD: 1071758
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الخيال | المعرفة | الذوق | الجمال | الصورة | الوجود
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
LEADER 02326nam a22002177a 4500
001 1810596
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a خطاب، محمد  |q Khattab, Muhammad  |e مؤلف  |9 219680 
245 |a ميتافيزيقا الخيال عند ابن عربي:  |b بحث في الصورة والمعرفة 
260 |b جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - مخبر الجماليات البصرية في الممارسات الفنية الجزائرية  |c 2015  |g شتاء 
300 |a 7 - 14 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a في تصوف محي الدين بن عربي لا يفترق الخيال عن المعرفة، بل المعرفة الصوفية تجد في الخيال مرتكزا أساسيا من مرتكزاتها. ولكن المختلف في المشهد الصوفي أن المعرفة لا تتم وفق قواعد الفلسفة وشروط المنطق، وحتى الخيال ليس هو ذاك الذي يستند عليه الشعراء، بل إن التصوف الخاص بابن عربي هو الذي حدد مبدئيا القيمة المتفردة للخيال وللمعرفة. تصوف سميناه بالميتافيزيقا لأنه يستمد معانيه من الغيب من باب الحس والإدراك الإنسانيين الذين يتمتع بهما المتصوف أو العارف. وينبني على هذا الأساس فكرة أخرى عن الوجود وباب ينفتح على العالم تؤكد عليه فلسفة التصوف وهو أن الخيال ليس معروفا بالصورة المجانية التي تدور في الأذهان، بل هو عنصر مؤسس للمعرفة التي تبدأ حتما بالحس العادي وتنتهي إلى الغيب الذي لا يدرك. 
653 |a التصوف الإسلامي  |a المشهد الصوفي  |a ميتافيزيقا الخيال  |a محيى الدين بن عربى، محمد بن علي بن محمد، ت. 638 هـ. 
692 |a الخيال  |a المعرفة  |a الذوق  |a الجمال  |a الصورة  |a الوجود 
773 |4 فنون  |6 Art  |c 002  |f ğamāliyāt  |l 002  |m ع2  |o 2127  |s مجلة جماليات  |v 000  |x 2437-0614 
856 |u 2127-000-002-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1071758  |d 1071758 

عناصر مشابهة