ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جمالية القبح في أعمال جيرار غاروست

المصدر: مجلة جماليات
الناشر: جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - مخبر الجماليات البصرية في الممارسات الفنية الجزائرية
المؤلف الرئيسي: بو عثمان، كريمة الرفاعي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 92 - 101
ISSN: 2437-0614
رقم MD: 1071901
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
جيرار غاروست | الجمال | القبح | التجربة التشكيلية | التعبير التشكيلي | القيم الجمالية | اللوحة الفنية | الفنان التشكيلي | المتلقي | الشكل | الرمز | الكائن الهجين
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
LEADER 03517nam a22002297a 4500
001 1810744
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a بو عثمان، كريمة الرفاعي  |e مؤلف  |9 579301 
245 |a جمالية القبح في أعمال جيرار غاروست 
260 |b جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم - مخبر الجماليات البصرية في الممارسات الفنية الجزائرية  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 92 - 101 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يرى غاروست القبح والجمال في حيثيات رؤيته العيانية اليومية، حيث تكمن تمظهرات القبح والجمال معا في عمل ذهنه على حد سواء. فهذه الكائنات القبيحة أو المشوهة تحمل على عاتقها ضرورة تكوين لحظة من لحظات الفن أو ما يسمى "استطيقا القبح". لتبقى الفكرة في أعمال جيرار غاروست هي المهمة بدلا من العمل ذاته فالقبح بالنسبة إليه هو الأمر الدافع إلى التعبير وهو أول تحد يواجه تحرره. وربما يكون تقديم الموضوع القبيح فنيا يحمل قصدية الفنان على إشعار المتلقي بوظيفة الفن، فليس بلازم أن يأتي العمل الفني موافقا للطبيعة من حيث الجمال والقبح، فقد يتناول حقيقة من حقائق الطبيعة التي تتسم بالقبح أو ليس فيها ملمح جمالي. والفن كما أكد ذلك إمانويل كانط ليس تصويرا لشيء جميل وإنما تصوير جميل لشيء ما، كيفما كان هذا الشيء. 
520 |d La laideur et la beauté se manifeste dans la vision permanente de Gérard Garouste se situe dans la dualité laideur-beauté au même pied d’égalité. reste à savoir comment procéder avec ces êtres hybrides, dénaturés porte qui portent en même temps un point de vue et un moment artistique appelés « laideur esthétique ». Ce qui compte chez Garouste c’est l’idée qui l’emporte sur l’oeuvre elle-même ainsi la laideur devient un propulseur qui pousse à s’exprimer et lancer le défi de se libérer. Selon Emanuel Kant l’art n’est pas une production d’un objet beau mais c’est une belle production d’un objet quoi qu’il soit, ce qui va de soit avec Van Gogh lorsqu’il dévoile la laideur esthétique qui est une spécificité dont on peut négliger dans de belles choses ce qui démontre que l’artiste n’opte pas à la production de la laideur dans ses œuvres non pas parce que c’est laid mais parce que la laideur est une attitude existentielle qui apparait dans plusieurs situations, contestations et actes. 
653 |a غاروست، جيرار  |a الفنون التشكيلية  |a الأعمال الفنية  |a القيم الجمالية 
692 |a جيرار غاروست  |a الجمال  |a القبح  |a التجربة التشكيلية  |a التعبير التشكيلي  |a القيم الجمالية  |a اللوحة الفنية  |a الفنان التشكيلي  |a المتلقي  |a الشكل  |a الرمز  |a الكائن الهجين 
773 |4 فنون  |6 Art  |c 012  |f ğamāliyāt  |l 004  |m ع4  |o 2127  |s مجلة جماليات  |v 000  |x 2437-0614 
856 |u 2127-000-004-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1071901  |d 1071901 

عناصر مشابهة