ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الحياة الثقافية بالمغرب الأوسط في عصر الشيخ محمد بن عمر الهواري القرنين 8-9 هـ. = 14-15 م.

المصدر: المجلة الجزائرية للمخطوطات
الناشر: جامعة أحمد بن بلة وهران 1 - مخبر مخطوطات الحضارة الإسلامية في شمال أفريقيا
المؤلف الرئيسي: لزغم، فوزية (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Lazgham, Fouzia
المجلد/العدد: عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 127 - 147
ISSN: 1112-1511X
رقم MD: 1072406
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن الحياة الثقافية بالمغرب الأوسط في عصر الشيخ محمد بن عمر الهواري (القرنين 8-9ه)، (14-15م). وأبرز ملامح الحياة الثقافية بالمغرب الأوسط آنذاك، تمركز النشاط العلمي بثلاثة حواضر علمية، الحواضر العلمية بالمغرب الأوسط، الحركة العلمية بتلمسان، وبالرغم من تدهور الحركة العلمية ببلاد المغرب في مطلع القرن العاشر الهجري (16م)، إلا أن المؤسسات التعليمية بتلمسان سيما مدارسها كانت لا تزال تقوم بنشاطها التعليمي. تعد مدرسة أولاد الإمام. وأنشأ المرينيون مدرسة أخرى بتلمسان هي مدرسة سيدي الحلوي، التي تقع قرب ضريح الشيخ الصوفي أبي عبد الله الشوذي الإشبيلي المعروف بالحلوي. وأشار إلى الحركة العلمية بقسنطينة وبجاية، أما من الناحية الثقافية فتركزت الحركة العلمية بشرق المغرب الأوسط في حاضرتي بجاية وقسنطينة، اللتين استفادتا من الحركة العلمية التي شهدتها مدينة تونس عاصمة الدولة الحفصية. وأبرز إلى ما ساهم في انتعاش الحركة العلمية بقسنطينة، وهو تردد القوافل التجارية بينها وبين تونس. سيادة المذهب المالكي، وانتشار التصوف. واختتم البحث بالكشف عن زاويتا الشيخين محمد بن عمر الهواري وإبراهيم التازي بوهران. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

ISSN: 1112-1511X