المستخلص: |
يزداد الاهتمام بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في معظم اقتصاديات الدول النامية، نظرا للدور الذي أصبحت تؤديه هذه المؤسسات وكذا المكانة الاستراتيجية إلي تحتلها في ظل التحولات والتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، فلقد تحول العالم إلى قرية صغيرة متنافسة الأطراف، تحت رداء العولمة بفعل الثورة التكنولوجية والمعلوماتية، وتوسعت مجالات المنافسة، كما تلاشت الحواجز السياسية والجغرافية بين الدول وتقاربت الأسواق في مختلف دول العالم، لتشكل سوقا عالميا موحدا في ظل تشكل تكتلات اقتصادية عملاقة ومنظمات عالمية، مثل المنظمة العالمية للتجارة والاتحاد الأوروبي، فالجزائر وكغيرها من الدول سعت إلى الالتحاق بالاقتصاد العالمي وهذا عن طريق عقد اتفاق شراكة بين عدة أطراف دولية محاولة بذلك الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة وكذا من مختلف برامج الدعم التي تقدمها هذه الأخيرة لها.
They care more about small and medium companies in the majority of underworld‘s economic rules ,because of the role those companies are playing and the strategic place that takes under the fast regional changements. The world becomes a small village with competent parts under the term Globalization because of the development of technology. The countries have become one geographically, politically and even commercially, they made Unified global market and the World Trade Organization and the European Union. Algeria as other countries tried to join the global economy by seeking partnership agreements with more than a country trying to get experience from the developed countries and the different programs that gives.
|