ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أبو حامد الغزالي من علم الكلام...>مارك

أبو حامد الغزالي من علم الكلام إلى علم الفلسفة فالتصوف

العنوان بلغة أخرى: Abu Hamed al-Ghazali from Speech Science to Philosophy and then Mysticism.
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: اللحام، رويده محمد نذير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ملحم، عدنان (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج41, ع138
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 81 - 98
ISSN: 1022-467X
رقم MD: 1074190
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
علم الفلسفة | الفلاسفة | الدراسات الفلسفية | علم الكلام | الغزالي ، أبو حامد | التصوف
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03980nam a22002417a 4500
001 1813394
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 580402  |a اللحام، رويده محمد نذير  |e مؤلف 
245 |a أبو حامد الغزالي من علم الكلام إلى علم الفلسفة فالتصوف  
246 |a Abu Hamed al-Ghazali from Speech Science to Philosophy and then Mysticism. 
260 |b جامعة البعث  |c 2019  |m 1440 
300 |a 81 - 98 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يهدف هذا البحث إلى عرض مقتضب لحياة الإمام الغزالي وبيان تجربته حتى وصوله اليقين، كيف بدأ بتحصيل العلم والمعرفة ومطالعة سائر كتب ومؤلفات الفلاسفة والمتكلمين، وكيف بنى الغزالي شكه على مراتب بدأت برفضه للمعلومات التي حصل عليها عن طريق الحواس بالتقليد والتلقين، ثم انتقل إلى الشك في المعرفة الحسية ذاتها لأن الحواس عرضة للخطأ، ثم تحول بعدها ليكشف مدى يقين المعارف العقلية الأولية، ومن خلال نظرته العميقة اتسعت دائرة الشك لديه ليحكم على العقل أنه قاصر عن إدراك الحقيقة كاملة بل هو عرضة للخطأ أيضا، وهذا ما جعل الغزالي يضع جميع معارفه موضع الشك. وهو يصنف طالبي الحقيقة بأربعة أصناف: -المتكلمون، الذين يدعون أنهم أهل النظر فيري أن مهمتهم هي حفظ العقيدة وليس الترويج للإسلام. -الباطنية، وهم أصحاب التعليم. -الفلاسفة، ويزعمون أنهم أهل المنطق والبرهان، -الصوفية، يدعون أنهم أهل المكاشفة والمشاهدة، وقد مدحهم الغزالي لأنه رأى أن الحقيقة تنكشف لهم بدون واسطة الحس والعقل. 
520 |b this research aims at a brief presentation of the life of Imam Al-Ghazali and a statement of his experience until his arrival of certainty, how he began By collecting knowledge and reading other books and writings of philosophers and speakers, and how al-Ghazali built his doubt on the ranks that began by rejecting the information obtained by the senses by imitation and indoctrination, then moved to doubt the sensory knowledge itself because the senses are prone to error, and then turned to reveal the certainty Initial mental knowledge, and through his deep view, his circle of doubt has widened to judge the mind that he is not aware of the whole truth but is prone to error as well, and this is what made al-Ghazali put all his acquaintances into doubt. It classifies the seekers of truth in four categories: - speakers, who claim to be considered in the view that their mission is to preserve the faith and not to promote Islam. - Esoteric, they are the owners of education. – Philosophers, claiming to be the people of logic and proof, - Sufism, claiming to be the people of revelation and watching, and al- Ghazali praised them because he saw that the truth is revealed to them without the means of reason and reason. 
653 |a علم الفلسفة  |a الفلاسفة  |a الدراسات الفلسفية  |a علم الكلام  |a الغزالي ، أبو حامد  |a التصوف 
700 |a ملحم، عدنان  |e م. مشارك  |9 447789 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |f Maǧallaẗ ǧāmi’aẗ al-ba’ṯ  |l 138  |m مج41, ع138  |o 0932  |s مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية  |t Al Baath University Journal of Humanities  |v 041  |x 1022-467X 
856 |u 0932-041-138-003.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1074190  |d 1074190 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.