المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان عبد الغني العطري وحكاية مجلتيه الصباح والدنيا. أستهل المقال بأن مجلة الصباح عمرها شبيه بعمر الأزهار، الذي تآمر عليها الحاسدون لكي تنطفئ وهي في ربيع عمرها. وبين إقامة مجلة الصباح أول مسابقة للقصة في سورية وكانت خمسون ليرة. وأبرز ظهور مجلة الصباح حدثا في الصحافة الأدبية. وأظهر صدور أول عدد من مجلة الدنيا، وظهورها فتحا جديدا في الصحافة السورية، فكانت أوراقها ملونة، وكانت تكاليف النسخة أضعاف مردودها فوقعت المجلة في عجز مالي، وتعثرت في مواعيد الصدور. وذكر نجاح جريدة الدنيا من كارثة الإلغاء. وتحدث عن قول العطري عندما عادت مجلة الدنيا، عادت الدنيا رافعة الرأس نقية الجبين موفورة الكرامة. وأختتم المقال بالإشارة إلى قول العطري أحسب أني خرجت مرفوع الرأس ناصع الجبين، مرتاح الضمير لأني أؤمن بأن الحياة كفاح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|