ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حاضرة أسوف وأريغ ومكانتها في الفكر الإباضي من القرن 2 هـ. / 8 م. إلى القرن 6 هـ. / 12 م.

المصدر: مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: بن عمر، علال (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ben Amor, Allal
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 353 - 388
ISSN: 2437-0584
رقم MD: 1075025
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 03861nam a22002177a 4500
001 1814331
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a بن عمر، علال  |g Ben Amor, Allal  |e مؤلف  |9 443719 
245 |a حاضرة أسوف وأريغ ومكانتها في الفكر الإباضي من القرن 2 هـ. / 8 م. إلى القرن 6 هـ. / 12 م. 
260 |b جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 353 - 388 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إذا كانت أسوف وأريغ من أولى المناطق التي احتضنت الفكر الإباضي وناصرته وانتصرت له منذ العهد الرستمي (160 ه- 296 ه)؛ فإنها بعد سقوط تاهرت سنة 296 ه أصبحت من أهم معاقل الإباضية ببلاد المغرب، وبدا دورها في الفكر الإباضي يبرز بشكل ملفت. كاد الفكر الإباضي أن يندثر لولا ظهور دور حواضر الصحراء على مسرح الأحداث، وفي مقدمة تلك الحواضر؛ حاضرة أريغ وأسوف؛ التي وجد فيها إباضية المغرب المتنفس الوحيد للحفاظ على المذهب واستمراره. ومنذ ذلك الوقت بدأ دور حواضر الصحراء المغرب أوسطية يظهر في التاريخ المغاربي؛ الذي كان ولفترة طويلة حكرا على مدن الشمال؛ إذ أعطى الوجود الإباضي بتلك الحواضر نفسا جديدا للحياة العلمية والفكرية بها، فبرز منها كوكبة من العلماء حفظتهم لنا كتب السير الإباضية التي ترجمت لهم، ولا شك أن نظام العزابة - الذي يدخل ضمن ابتكارات فكر وثقافة الواحات الصحراوية- يعتبر إبداعا أريغيا بامتياز. لذا أردنا أن نفرد دور حاضرة أسوف وأريغ في الفكر الإباضي بهذه الدراسة، التي ستكون بادرة للتوجه نحو دراسة الحواضر الصحراوية وإبراز دورها في تاريخ المغرب الوسيط. 
520 |b If Asouf & Arigh were the first regions which had embraced and supported the Ibadit ideology since the Rustami era (160- 296 Hidjri); after the fall of Tehert in 296 Hidri, they became one of the important stronghold of Ibadia in the Maghreb and started holding a special place in the Ibadit ideology. Without the emergence of the Sahara metropolis, the Ibadit Ideology was nearly vanished; at the forefront of them, there were the metropolis of Arigh & Asouf where the Ibadit society found their only respite to save and keep going their doctrine. Since then, the role of the medieval Maghreb’s metropolis was emerged in the history of Maghreb, which was exclusively reserved to the Northern cities. The Ebadit presence in these metropolis had revamped its intellectual and scientific life, as a result, it stood out with a constellation of scholars who was preserved with the Ibadit biographies. Therefore, we want to study the role of Asouf & Arigh metropolis, as an initiative to study later the Sahara metropolis and to show its role in the history of medieval Maghreb. 
653 |a فقه الإباضية  |a الفرق الإسلامية  |a التاريخ الإسلامي  |a الجزائر 
773 |4 علم الآثار  |6 Archaeology  |c 014  |e Journal of El Maaref for Researches and Historical Studies  |l 017  |m ع17  |o 2165  |s مجلة المعارف للبحوث والدراسات التاريخية  |v 000  |x 2437-0584 
856 |u 2165-000-017-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1075025  |d 1075025