المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على الدور الذي تلعبه التكنولوجيا على الهوية الثقافية. عرضت الدراسة إطاراً مفاهيمياً تضمنت (الهوية الثقافية، التطور). واعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي. عرضت الهوية الثقافية والإعلام التكنولوجي الجديد. تناولت تكنولوجيات مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها في الهوية الثقافية. تطرقت إلى الألعاب الإلكترونية وزعزعة الهوية الثقافية. استعرضت أسس الحفاظ على تجدر الهوية الثقافية. ركز على مفاتيح العودة إلى التوازن وسد الثغرات لحماية الهوية. اختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الجهات المسئولة في الدولة عليها تسخير كافة الجهود والإمكانيات في إقامة قنوات ومواقع وصفحات إلكترونية وكل ما من شأنه أن يقوم بتحصين الهوية الثقافية لجعلها حصناً منيعاً أمام أي محاولات تشويهية من نوافذ الإعلام التكنولوجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|