ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دلالات الألفاظ وأثرها فى المعاملة الزوجية فى القرآن الكريم: سورة النساء نموذجاً

المصدر: مجلة الجامعة العراقية
الناشر: الجامعة العراقية - مركز البحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الدليمي، زياد محمد هراط (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Dulaimi, Ziyad Muhammad Harrat
مؤلفين آخرين: محمد، عثمان جميل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع45, ج3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 147 - 154
ISSN: 1813-4521
رقم MD: 1076807
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على دلالات الألفاظ وأثرها في المعاملة الزوجية في القرآن الكريم-سورة النساء نموذجًا. لقد نالت المرأة مكانة كبيرة وعظيمة بعد أن جاء الإسلام فقد كانت محتقرة ومسلوبة الحقوق، فقد جاء الإسلام ينير الكون بضيائه ووضع القواعد وتشريع القوانين المساواة بين أفراد المجتمع الإسلامي إذ جعل الفارق بينهم هو التقوى والإيمان بالله تعالى. وانتظم البحث إلى مبحثين، تناول الأول دلالات الألفاظ عند الأصوليين من خلال التعرف على مفهوم الدلالة في اللغة وفي الاصطلاح، وتقسيم الدلالة عند المتكلمين، وتقسيم الدلالات عند الأحناف. وكشف الثاني عن أثر دلالات الألفاظ في المعاملة الزوجية حيث أخذ الصداق بالباطل، وعضل النساء، وحرمة نكاح المحارم، والمحصنات، وجواز نكاح الأيامي. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج منها، أن الله سبحانه وتعالى نهى عن زواج الأبن من زوجة ابيه بعد وفاته لما في ذلك من ظلم واهانة للمرأة، وقد ذكر الأصوليون بياناً للحكم فقالوا والذي اُستفيد عمومه من جهة العرف مع كون اللفظ بمقتضى وضعه اللغوي لا يفيد العموم فاللفظ باعتبار وضعه اللغوي يفيد حرمة شيء ما من الأمهات وهذا يصدق بحرمه وطئهن، ولكن أهل العرف نقلوه من هذا المعنى وجعلوه مقيدًا لحرمة جميع الاستمتاعات المتعلقة بالأمهات من الوطء والقبلة والنظر والمس بشهوة فكان العموم من جهة العرف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1813-4521

عناصر مشابهة