ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إختلاف المعنى لاختلاف مبنى اللغة : دراسة دلالية بلاغية

المصدر: مجلة العلوم الشرعية والعربية
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الشاويش، غالب محمد محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2009
التاريخ الهجري: 1429
الصفحات: 342 - 413
رقم MD: 107768
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

72

حفظ في:
المستخلص: لقد عالج هذا البحث موضوع الاختلاف في بيت الكلمة عند علماء اللغة والبلاغة. وقد تبين أن المقولة المشهورة التي تدور على ألسنتهم في القديم والحديث، والتي مفادها: أن زيادة المبنى تدل على الزيادة في المعنى، ليست مطردة على إطلاقها ، وإنما هي مقولة بنيت على الأغلب والأكثر، لا على التعميم والإطلاق. وقد كشف البحث عن كلمات فيها نقص من حيث المبنى ، ولكنها كانت تتضمن زيادة في المعنى على الكلمة التي تزيد عليها في البناء. كما أبان البحث عن كلمات تساوت من حيث المبنى في عدد الحروف ، ولكن أحد البنائين قد زاد معناه على الآخر. وهكذا يتضح أن تلك المقولة، تسير وفق قاعدة الأغلبية. هذا ويذهب بعضهم ويغالي في هذه المقولة إذ يرى أنه لا نزاع بين العلماء فيها، وقد قام بناء البحث على توطئة ومبحثين ذكرت في التوطئة بعض النماذج التي تسير وفق هذه المقولة المشهورة عند علماء اللغة، أما المبحثان فهما: الأول: نقص المبنى، يدل على الزيادة في المعنى. الثاني: تساوي المبنى عدة، وزيادة المعنى في أحدهما. وأما منهج المتبع في هذا البحث، فيقوم على اختيار بعض الكلمات: اسماً كانت أو فعلاً ودراستها دراسة دلالية بلاغية تحليلية.

عناصر مشابهة