المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على البنية الحجاجية المنطقية والتماسك النص في كليلة ودمنة. استهلت الدراسة بـ مثل الذي يضع الخير في غير موضعه-أنموذجا. وكشفت في العنصر الأول عن عتبة الدراسة. وأهتم العنصر الثاني بـ تجليات البنية الحجاجية المنطقية في مثل الذي يضع الخير في غير موضعه. وتناولت عرض المقدمة، والمعطيات متعددة، المعطى الأول المطلوب إن الرأي في ذلك أن يجربوا أصاغر الناس وعظماءهم في الشكر، وقلة الشكر، وحفظ الود، وغدرهم. وتناول المعطى الثاني إعمال الحواس بالنظر واللمس، المعطى الثالث إن المرء اللبيب، والسبب احتمال الحاجة إليهم، والمطلوب لا يوجد، المعطى الرابع، النتيجة. وتحدثت عن حضور آليات الاتساق النصي في الخطاب وقيمها الدلالية. واختتمت الدراسة بعرض مواقع الحذف وقيمه الدلالية، نقطة على السطر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|